الصفحه ٢٢٦ : ربكم الذي يملك ذلك (١) كله (وَقالَ الَّذِينَ
كَفَرُوا إِنْ هَذا إِلَّا إِفْكٌ افْتَراهُ) قال النضر بن
الصفحه ٢٨٢ : مسيلمة الكذاب وكعب بن الأشرف (يُلْقُونَ السَّمْعَ) يقول «تلقى» (١) الشياطين بآذانهم إلى السمع فى السما
الصفحه ٣٣٦ :
فى أرض مصر (وَنُرِيَ فِرْعَوْنَ وَهامانَ
وَجُنُودَهُما) القبط (مِنْهُمْ) يعنى من بنى إسرائيل (ما
الصفحه ٣٧٥ :
يَقُولُ آمَنَّا بِاللهِ فَإِذا أُوذِيَ فِي اللهِ جَعَلَ فِتْنَةَ النَّاسِ
كَعَذابِ اللهِ) نزلت فى عياش بن
الصفحه ٣٧٦ : الَّذِينَ كَفَرُوا) يعنى أبا سفيان (لِلَّذِينَ آمَنُوا) نزلت فى عمر بن الخطاب ، وعثمان بن عفان ، وخباب بن
الصفحه ٤٣٨ : إِلَّا
كَنَفْسٍ واحِدَةٍ) نزلت فى أبى بن خلف ، وأبى الأشدين واسمه أسيد بن كلدة (٢) ومنبه ونبيه ابني
الصفحه ٤٧٦ :
فى الدفع عنكم
وذلك أن أبا سفيان بن حرب ومن معه من المشركين يوم الخندق تحزبوا فى ثلاثة أمكنة
على
الصفحه ٤٧٨ : رأوا شدة القتال ، والحصر ارتاب المنافقون ، فأساءوا القول. قال معتب بن قشير
بن عدى الأنصارى من الأوس من
الصفحه ٤٧٩ : النَّبِيَّ يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنا عَوْرَةٌ) يعنى خالية طائعة هذا قول بنى حارثة ابن الحرث ، وبنى سلمة
بن
الصفحه ٤٩٠ : ذَكَرٍ
أَوْ أُنْثى وَهُوَ مُؤْمِنٌ ...) (٥).
(وَما كانَ لِمُؤْمِنٍ) يعنى عبد الله بن جحش بن رباب بن
الصفحه ٦٤٨ : » (٢). (وَوَهَبْنا لَهُ
أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ) فأضعف الله ـ عزوجل ـ له ، وكان له سبع «بنين» (٣) وثلاث بنات
الصفحه ٦٤٩ :
ذهاب بصره (١) ولم يذكر إسماعيل بن إبراهيم لأنه لم يبتل» (٢) ، «واسم أم يعقوب» (٣) رفقا.
ثم قال
الصفحه ٨٢٢ : الخروج من مصر ، ثم قال : (وَأَوْرَثْناها) يعنى أرض مصر (قَوْماً آخَرِينَ) ـ ٢٨ ـ يعنى بنى إسرائيل فردهم
الصفحه ٩٠ : النُّونِ) يعنى يونس بن متى ـ عليهالسلام ـ (إِذْ ذَهَبَ
مُغاضِباً) يعنى مراغما لقومه ، لحزقيل بن أجار
الصفحه ٩٣ : لامتنعت من دخولها (وَكُلٌ) يعنى الأوثان ومن يعبدها (فِيها) يعنى فى جهنم (خالِدُونَ) ـ ٩٩ ـ نزلت فى بنى سهم