الصفحه ٢٥٨ : كفار مكة منهم الوليد بن المغيرة ، وأبو
جهل ، وأمية بن خلف ، فشق على النبي ـ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٦٠ : العالمين» (أَنْ أَرْسِلْ مَعَنا
بَنِي إِسْرائِيلَ) ـ ١٧ ـ إلى أرض فلسطين لا تستعبدهم فعرف فرعون موسى لأنه
الصفحه ٢٦٦ : بهم فى الخروج من مصر وما كانوا فيه من الخير ،
ثم قال ـ سبحانه ـ : (وَأَوْرَثْناها بَنِي
إِسْرائِيلَ
الصفحه ٢٦٧ : نظر بعضهم إلى بعض فسلك كل
سبط من بنى إسرائيل فى طريق لا «يخالطهم» (٢) أحد من غيرهم وكانوا اثنى عشر
الصفحه ٣٠٩ : إلى الله ـ عزوجل ـ من شركها واتخذها سليمان ـ عليهالسلام ـ لنفسه فولدت له داود بن سليمان بن داود
الصفحه ٣١٦ :
مُبِينٍ) ـ ٧٥ ـ يقول إلا هو بين فى اللوح المحفوظ (إِنَّ هذَا الْقُرْآنَ يَقُصُّ عَلى
بَنِي إِسْرائِيلَ
الصفحه ٣٥١ :
مِنْ
أَرْضِنا)
نزلت فى الحارث بن
نوفل بن عبد مناف القرشي ، وذلك أنه قال للنبي
الصفحه ٣٥٢ : ـ النار يعنى أبا جهل بن هشام ـ لعنه الله ـ ليسا
بسواء ، نظيرها فى الأنعام (وَيَوْمَ يُنادِيهِمْ) يعنى كفار
الصفحه ٣٥٨ : عن مقاتل عن علقمة بن مرثد قال : ذكر النبي
ـ صلى الله عليه ـ (٢) هذه الآية ـ (مَنْ جاءَ
بِالْحَسَنَةِ
الصفحه ٣٨٢ : ) بن نويب بن مدين ابن إبراهيم خليل الرحمن ـ جل جلاله ـ لصلبه
(فَقالَ يا قَوْمِ
اعْبُدُوا اللهَ) يعنى
الصفحه ٤١٣ : عليه ثم أخذ الميثاق
من بنى آدم من ظهورهم ذريتهم (٢) «... وأشهدهم على
أنفسهم الست بربكم قالوا بلى
الصفحه ٤٢٧ : إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ
مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (١٥) يا بُنَيَّ إِنَّها
إِنْ
الصفحه ٤٣٥ : يرانى أحد كيف يعلمه الله ـ عزوجل ـ فرد عليه لقمان ـ عليهالسلام ـ : (يا بُنَيَّ إِنَّها
إِنْ تَكُ
الصفحه ٤٤٩ : أبى بن خلف ، وأبى الأشدين اسمه أسيد بن كلدة ابن
خلف الجمحي ، ومنبه ونبيه ابني الحجاج يقول الله ـ عزوجل
الصفحه ٤٨١ : المنافقين عبد الله بن أبى ، ورجل من أصحابه على
المؤمنين يعوقونهم ويخوفونهم بأبى سفيان ومن معه ، قالوا : لئن