الصفحه ٨٣٣ : (١).
__________________
(*) معظم مقصود
السورة :
بيان حجة التوحيد ، والشكاية من الكفار
والمتكبرين وبيان النفع والضر ، والإسا
الصفحه ٨٦٠ :
(من كان يريد العاجلة عجلنا له فيها ما نشاء لمن نريد ...)
١٨
٧٦٨
١١٦
الصفحه ٨٦٢ : على عروشها ويقول ياليتني لم أشرك بربي أحدا ، ولم تكن له فئة ينصرونه من دون الله وما كان منتصرا
الصفحه ٨٦٣ : أكن بدعائك رب شقيا ، وإني خفت الموالي من ورائي وكانت امراتي واقرا فهب لي من لدنك وليأ ، يرثني ويرث من
الصفحه ٨٦٥ :
٦١٣
١٦٢
(ونوحا إذ نادى من قبل فاستجبنا له فنجيناه وأهله من الكرب العظيم)
٧٦
الصفحه ٨٦٦ : في الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون)
١٠٥
٦٨٩
الصفحه ٨٦٩ : في الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون)
١٠٥
٦٨٩
الصفحه ٨٨٥ :
مسلسل
الآية
رقم
الآية
رقم
الصفحه
إليكم من ربكم
الصفحه ٨٨٧ :
للذين استكبروا إنا كنا لكم تبعا فهل أنتم مغنون عنا نصيبا من النار)
٣٣٧
الصفحه ٨٩٢ : الجاثية
٣٨١
(هذا هدى والذين كفروا بآيات ربهم لهم عذاب من رجز أليم
الصفحه ٨٩٣ : ما تدعون من دون الله أروني ماذا خلقوا من الأرض أم لهم شرلك في السموات ...)
٤
٢٢٦
الصفحه ٢٨ :
وهارون ـ عليهماالسلام ـ من قبل أن يصلا إلى فرعون (وَلا تَنِيا فِي
ذِكْرِي) ـ ٤٢ ـ يقول ولا تضعفا
الصفحه ٣٩ :
يرفع عنهم سوءا (وَلا نَفْعاً) ـ ٨٩ ـ يقول ولا يسوق إليهم خيرا (وَلَقَدْ قالَ لَهُمْ هارُونُ مِنْ
الصفحه ٩٤ : فلما سمع بنو سهم بما استثنى الله
ـ عزوجل ـ ممن يعبد من الآلهة ، عزير وعيسى ومريم والملائكة ،
قالوا
الصفحه ١٤٨ : بِهِمْ مِنْ ضُرٍّ لَلَجُّوا فِي طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ (٧٥)
وَلَقَدْ أَخَذْناهُمْ بِالْعَذابِ فَمَا