الصفحه ٥٠٦ :
لم يغب عن الله ـ عزوجل ـ من يدخل عليهن إن كان منهن أو منهم ما لا يصلح.
(إِنَّ اللهَ
الصفحه ٥٣٣ : ـ (شُرَكاءَ) من الملائكة هل خلقوا شيئا يقول الله ـ عزوجل ـ : (كَلَّا) ما خلقوا شيئا ثم استأنف (بَلْ هُوَ
الصفحه ٥٦٨ :
يَرْجِعُونَ (٥٠) وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَإِذا هُمْ مِنَ الْأَجْداثِ إِلى
رَبِّهِمْ يَنْسِلُونَ (٥١) قالُوا يا
الصفحه ٥٩٤ :
إِنَّهُ
مِنْ عِبادِنَا الْمُؤْمِنِينَ (٨١) ثُمَّ أَغْرَقْنَا الْآخَرِينَ (٨٢) وَإِنَّ
مِنْ
الصفحه ٦٠٦ : يَسْتَكْبِرُونَ) ـ ٣٥ ـ يتكبرون عن الهدى نزلت فى الملأ من قريش الذين مشوا
إلى أبى طالب ، فقال لهم النبي
الصفحه ٦٢٤ : ، ثم نزه نفسه عن قولهم فقال ـ جل وعز ـ : (سُبْحانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ) يعنى عزة من يتعزز (٢) من
الصفحه ٦٤٠ : لداود (٥).
__________________
(١) فى ا : «ثواب».
(٢) ما بين القوسين «...»
: ساقط من
الصفحه ٦٩٤ : (٤) كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَالْأَحْزابُ
مِنْ بَعْدِهِمْ وَهَمَّتْ كُلُّ أُمَّةٍ بِرَسُولِهِمْ
الصفحه ٦٩٧ :
قُلْتُمْ
لَنْ يَبْعَثَ اللهُ مِنْ بَعْدِهِ رَسُولاً كَذلِكَ يُضِلُّ اللهُ مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ
الصفحه ٧١٥ :
لِي
بِهِ عِلْمٌ)
بأن له شريكا (وَأَنَا أَدْعُوكُمْ إِلَى الْعَزِيزِ) فى نقمته من أهل الشرك
الصفحه ٧١٨ : من فتنة الدجال (إِنَّهُ هُوَ
السَّمِيعُ) لقولهم يعنى اليهود (الْبَصِيرُ) ـ ٥٦ ـ به ، ثم قال
الصفحه ٧٨١ : قَوْماً مُسْرِفِينَ (٥) وَكَمْ
أَرْسَلْنا مِنْ نَبِيٍّ فِي الْأَوَّلِينَ (٦) وَما يَأْتِيهِمْ مِنْ نَبِيٍّ
الصفحه ٧٨٥ :
لِلْآخِرِينَ (٥٦) وَلَمَّا ضُرِبَ ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلاً إِذا قَوْمُكَ مِنْهُ
يَصِدُّونَ (٥٧) وَقالُوا
الصفحه ٧٨٦ : بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (٧٢) لَكُمْ فِيها فاكِهَةٌ كَثِيرَةٌ
مِنْها تَأْكُلُونَ (٧٣) إِنَّ
الصفحه ٨٠٥ : من مكة ، أو يقتلوك ، (بَلى) نسمع ذلك منهم (وَرُسُلُنا) الملائكة الحفظة (لَدَيْهِمْ) يعنى «عندهم