الصفحه ٥١ :
من بين العباد «أن»
(١) لا تموت حتى نسأل الله ـ تعالى ـ ، واطلعت على ما فى قلوب العباد تنظر بعين
الصفحه ٨٨ :
من ثمن الغنم ، فقضى بالغنم لصاحب الحرث فمروا بسليمان فقال : كيف قضى لكم نبى
الله؟ فأخبراه ، فقال
الصفحه ١٠٩ :
ذُباباً
وَلَوِ اجْتَمَعُوا لَهُ وَإِنْ يَسْلُبْهُمُ الذُّبابُ شَيْئاً لا
يَسْتَنْقِذُوهُ مِنْهُ
الصفحه ١١٢ : ) (١).
وقوله : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللهَ
عَلى حَرْفٍ ...) (٢) الآية.
__________________
(١) من
الصفحه ١٢٨ : قوائم مستقبلات (١) القبلة.
قال الفراء : صواف
يعنى يصفها ثم ينحرها فهذا تعليم من الله ـ عزوجل ـ فمن شا
الصفحه ١٤٦ : فَجَعَلْناهُمْ غُثاءً فَبُعْداً
لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (٤١) ثُمَّ أَنْشَأْنا مِنْ بَعْدِهِمْ قُرُوناً
آخَرِينَ
الصفحه ١٤٧ : ) فَذَرْهُمْ فِي غَمْرَتِهِمْ حَتَّى
حِينٍ (٥٤) أَيَحْسَبُونَ أَنَّما نُمِدُّهُمْ بِهِ مِنْ مالٍ وَبَنِينَ (٥٥
الصفحه ١٤٩ :
قُلْ
مَنْ بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ يُجِيرُ وَلا يُجارُ عَلَيْهِ إِنْ
كُنْتُمْ
الصفحه ١٧٨ :
لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ
وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ
الصفحه ١٧٩ :
الْحُلُمَ
فَلْيَسْتَأْذِنُوا كَمَا اسْتَأْذَنَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ كَذلِكَ
يُبَيِّنُ اللهُ
الصفحه ١٨٣ : كعلامة البيطار ليعرف أنها زانية ، وذلك أن نفرا من المؤمنين سألوا النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ عن تزويجهن
الصفحه ١٨٤ : الَّذِينَ تابُوا مِنْ بَعْدِ
ذلِكَ) يعنى بعد الرمي (وَأَصْلَحُوا) العمل فليسوا بفساق (فَإِنَّ اللهَ
غَفُورٌ
الصفحه ٢١٠ :
الله ـ عزوجل ـ : «كلوا جميعا أو أشتاتا» : وكانت بنو ليث بن بكر لا
يأكل الرجل منهم حتى يجد من يأكل
الصفحه ٢١٢ :
ما
فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) من الخلق عبيده وفى ملكه (قَدْ يَعْلَمُ ما
أَنْتُمْ عَلَيْهِ) من
الصفحه ٢٢٤ : فى ضمن الغلل والشمس
وتخليق الليل ، والنهار ، والأوقات ، والأزمان ، والمنة بإنزال الأمطار ، وإثبات