الصفحه ٦٧١ :
(أُمَّهاتِكُمْ
خَلْقاً مِنْ بَعْدِ خَلْقٍ) يعنى نطفة ، ثم علقة ، ثم مضغة ، ثم عظما ، ثم الروح
الصفحه ٦٧٧ :
يعنى خالصا لرجل
لا يشركه فيه أحد يقول فهل يستويان؟ يقول : هل يستوي من عبد آلهة شتى مختلفة يعنى
الصفحه ٦٨٩ : أرض الجنة بأعمالنا (نَتَبَوَّأُ مِنَ
الْجَنَّةِ حَيْثُ نَشاءُ) يعنى نتنزل منها حيث نشاء رضاهم بمنازلهم
الصفحه ٧١٤ : عنها ، ثم أخبر بمستقر الفريقين جميعا (٣) ، فقال ـ تعالى ـ : (مَنْ عَمِلَ
سَيِّئَةً) يعنى الشرك (فَلا
الصفحه ٧٢٣ :
فى الدنيا يعنى
رضوا (بِما عِنْدَهُمْ مِنَ
الْعِلْمِ) فقالوا لن نعذب (وَحاقَ بِهِمْ) يعنى وجب
الصفحه ٧٣٠ : يَجْحَدُونَ (٢٨) وَقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا رَبَّنا أَرِنَا الَّذَيْنِ
أَضَلاَّنا مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ
الصفحه ٧٥٦ :
الدُّنْيا
نُؤْتِهِ مِنْها وَما لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ نَصِيبٍ (٢٠) أَمْ لَهُمْ شُرَكا
الصفحه ٧٩١ :
بَناتٍ)
فيها تقديم
واستفهام اتخذ مما يخلق من (... مَنْ يُنَشَّؤُا
فِي الْحِلْيَةِ وَهُوَ فِي
الصفحه ٧٩٨ :
ثم قال فرعون : (فَلَوْ لا أُلْقِيَ عَلَيْهِ «أَسْوِرَةٌ» (١) مِنْ
ذَهَبٍ) يقول فهلا ألقى عليه ربه
الصفحه ٨٢٥ : وسط الجحيم وهو الباب السادس من النار ، ثم
قال : (ثُمَّ صُبُّوا فَوْقَ
رَأْسِهِ) أبى جهل وذلك أن الملك
الصفحه ٨٥٥ : آنيناه آياتنا فانسلخ منها ...)
١٧٥
٥٧٩
٧٤
(وإما ينزغنك من الشيطان نزغ فاستعذ
الصفحه ٨٥٧ : الميت من الحي ومن يدبر الأمر فسيقولون الله فقل أفلا تتقون)
٨٨
(... على
الصفحه ٨٧٧ :
(ما كان على النبي من حرج فيها فرض الله له سنة الله في الذين خلوا من قبل وكان أمر الله قدرا مقدورا
الصفحه ٨٨٩ : وأصلح فأجره على الله إنه لا يحب الظالمين ، ولمن انتهر بعد ظلمه فأرائك ما عليهم من سبيل)
٣٩
ـ ٤١
الصفحه ١٤ : حَسَناً أَفَطالَ عَلَيْكُمُ الْعَهْدُ أَمْ أَرَدْتُمْ أَنْ يَحِلَّ
عَلَيْكُمْ غَضَبٌ مِنْ رَبِّكُمْ