الصفحه ٤٠٤ : الفرخان له صولة ونكاية فى العدو فلا
تفعل فكتب إليه كسرى إن فى رجال فارس منه خلفا وبدلا فعجل على برأسه
الصفحه ٤٢٧ : بِهِ عِلْمٌ فَلا تُطِعْهُما وَصاحِبْهُما فِي
الدُّنْيا مَعْرُوفاً وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنابَ
الصفحه ٤٢٨ : ثُمَّ نَضْطَرُّهُمْ إِلى عَذابٍ غَلِيظٍ (٢٤)
وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ
الصفحه ٤٣٤ : ) أعطيناه العلم والفهم من غير نبوة فهذه نعمة فقلنا له : (أَنِ اشْكُرْ لِلَّهِ) ـ عزوجل ـ فى نعمه فيما أعطاك
الصفحه ٤٥٨ : الْكافِرِينَ وَالْمُنافِقِينَ إِنَّ اللهَ
كانَ عَلِيماً حَكِيماً (١) وَاتَّبِعْ ما يُوحى إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ
الصفحه ٤٦٢ : قَضَى اللهُ
وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ
يَعْصِ اللهَ
الصفحه ٤٦٤ : وَاللهُ يَعْلَمُ ما فِي قُلُوبِكُمْ وَكانَ اللهُ عَلِيماً حَلِيماً (٥١)
لا يَحِلُّ لَكَ النِّساءُ مِنْ
الصفحه ٤٦٨ : المنافقون كتبوا مع غلام لطعمة إلى مشركي مكة من قريش إلى
أبى سفيان بن حرب ، وعكرمة بن أبى جهل ، وأبى الأعور
الصفحه ٤٨٢ : يَأْتُونَ) يعنى المنافقين (الْبَأْسَ) يعنى القتال (إِلَّا قَلِيلاً) ـ ١٨ ـ يعنى بالقليل إلا رياء وسمعة من
الصفحه ٤٨٣ : خويلد «الفقسى» (١) من بنى أسد ، ثم كانت اليهود (٢) ، فقذف الله ـ عزوجل ـ فى قلوبهم الرعب ، وأرسل عليهم
الصفحه ٤٩٣ :
ما يلقى منها فدخل
النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فوعظها فلما كلمها أعجبه حسنها وجمالها وظرفها
الصفحه ٤٩٨ : الله
عليه من أمر زينب إذ هويها (وَلا يَخْشَوْنَ
أَحَداً إِلَّا اللهَ) فى البلاغ عن الله ـ عزوجل
الصفحه ٥٩١ : ءَ الدُّنْيا بِزِينَةٍ الْكَواكِبِ (٦)
وَحِفْظاً مِنْ كُلِّ شَيْطانٍ مارِدٍ (٧) لا يَسَّمَّعُونَ إِلَى
الصفحه ٥٩٥ :
كَذلِكَ
نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (١١٠) إِنَّهُ مِنْ عِبادِنَا الْمُؤْمِنِينَ (١١١)
وَبَشَّرْناهُ
الصفحه ٦٤٨ :
ماء عذب بارد شرب
منها ، فذلك قوله : (هذا مُغْتَسَلٌ) الذي اغتسل فيها ، ثم قال : (بارِدٌ وَشَرابٌ