الصفحه ١٠٧ :
أَصْحابُ
الْجَحِيمِ (٥١) وَما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلا نَبِيٍّ إِلاَّ
إِذا
الصفحه ١٠٨ :
وَأَنَّ
اللهَ هُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ (٦٢) أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ أَنْزَلَ مِنَ
السَّماءِ ما
الصفحه ١٢٩ : ،
ثم أخبر عن ظلم كفار مكة ، فقال ـ سبحانه ـ : (الَّذِينَ أُخْرِجُوا
مِنْ دِيارِهِمْ) وذلك أنهم عذبوا
الصفحه ١٣٦ : ) يعنى الرفيع فوق خلقه (الْكَبِيرُ) ـ ٦٢ ـ فلا شيء أعظم منه (أَلَمْ تَرَ أَنَّ
اللهَ أَنْزَلَ مِنَ
الصفحه ١٧٢ : عَذابَهُما طائِفَةٌ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ (٢)
الزَّانِي لا يَنْكِحُ إِلاَّ زانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً
الصفحه ١٨٧ : إِنْ كانَ) زوجها «من الصّادقين» ـ ٩ ـ فى قوله وكان الخليل رجلا (١) أسود [٣٥ ب] ابن حبشية فقال النبي
الصفحه ١٩٠ : (٥) فيما قلتم من القذف العقوبة فى الدنيا والآخرة فيها تقديم (إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ) يقول إذ
الصفحه ١٩٢ :
اللهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ) يعنى نعمته (ما زَكى) يعنى ما صلح (مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ
أَبَداً وَلكِنَّ
الصفحه ٢٠٩ :
بالباطل (١)» قالت الأنصار : ما بالمدينة مال أعز من الطعام ، فكانوا
لا يأكلون مع الأعمى لأنه لا
الصفحه ٢٤٠ :
خاطَبَهُمُ
الْجاهِلُونَ)
يعنى السفهاء (قالُوا سَلاماً) ـ ٦٣ ـ يقول إذا سمعوا الشتم والأذى من كفار
الصفحه ٢٥٣ : رَسُولٌ أَمِينٌ (١٤٣)
فَاتَّقُوا اللهَ وَأَطِيعُونِ (١٤٤) وَما أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ
الصفحه ٢٨٢ : (هَلْ أُنَبِّئُكُمْ
عَلى مَنْ تَنَزَّلُ الشَّياطِينُ) ـ ٢٢١ ـ لقولهم إنما يجيء به الري فيلقيه على لسان
الصفحه ٣٥٤ : اللهُ عَلَيْكُمُ اللَّيْلَ سَرْمَداً إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ) فدامت (٤) ظلمته (مَنْ إِلهٌ غَيْرُ
اللهِ
الصفحه ٣٧٣ : ءَ ما يَحْكُمُونَ) ـ ٤ ـ يعنى ما يقضون يعنى بنى عبد شمس بن عبد مناف ، ثم
قال ـ تعالى ـ : (مَنْ كانَ
الصفحه ٣٩٦ : إِلاَّ بِالْحَقِّ وَأَجَلٍ مُسَمًّى وَإِنَّ كَثِيراً مِنَ النَّاسِ
بِلِقاءِ رَبِّهِمْ لَكافِرُونَ