الصفحه ٤٥٣ :
ـ ٢٤ ـ بأنها من
الله ـ عزوجل ـ (إِنَّ رَبَّكَ هُوَ
يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ) يعنى يقضى بينهم يعنى بنى
الصفحه ٤٩٦ :
عنه ـ : لو كتم
رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ شيئا من القرآن لكتم هذه التي أظهرت عليه. يقول
الصفحه ٤٤٤ : تَعْلَمُ نَفْسٌ ما أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ
قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزاءً بِما كانُوا يَعْمَلُونَ (١٧) أَفَمَنْ كانَ
الصفحه ٤٨٥ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ يا جبريل ، ما هذا الغبار على وجه الفرس فقال : هذا
الغبار من الريح التي أرسلها الله على أبى سفيان
الصفحه ٨١٩ : عنه شيئا ، (بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ
يَلْعَبُونَ) (٣) يقول بل هم من القرآن فى شك لاهون ، فدعا النبي
الصفحه ٢٥٥ : (١٩٣) عَلى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ
الْمُنْذِرِينَ (١٩٤) بِلِسانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ (١٩٥) وَإِنَّهُ
الصفحه ٦٤ : ) وَلُوطاً آتَيْناهُ حُكْماً
وَعِلْماً وَنَجَّيْناهُ مِنَ الْقَرْيَةِ الَّتِي كانَتْ تَعْمَلُ الْخَبائِثَ
الصفحه ٧٩٢ : » (٢) (أَمْ آتَيْناهُمْ) يقول أعطيناهم (كِتاباً مِنْ
قَبْلِهِ) من قبل هذا القرآن بأن يعبدوا غيره (فَهُمْ بِهِ
الصفحه ٤٧ : عليهم أجمعين ـ (وَلَوْ أَنَّا أَهْلَكْناهُمْ بِعَذابٍ) فى الدنيا (مِنْ قَبْلِهِ) يعنى من قبل هذا القرآن
الصفحه ٤٢١ : فيعتبون (وَلَقَدْ ضَرَبْنا) يعنى وصفنا وبينا (لِلنَّاسِ فِي هذَا
الْقُرْآنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ) يعنى من كل
الصفحه ٨٣٦ :
النضر بن الحارث
القرشي [١٤٩ ب] من بنى عبد الدار (يَسْمَعُ آياتِ اللهِ) يعنى القرآن (تُتْلى
الصفحه ٢٩٥ : من قبول القرآن ، وقبول الإيمان وخروج الدابة ، وظهور علامة
القيامة ، والإخبار عن حال الجبال فى ذلك
الصفحه ٧٨٢ : ) وَكَذلِكَ ما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ
فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَذِيرٍ إِلاَّ قالَ مُتْرَفُوها إِنَّا وَجَدْنا آبا
الصفحه ٧٤٥ : التكذيب بالقرآن أنه ليس بنازل عليك (إِلَّا ما قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِنْ
قَبْلِكَ) من قومهم من التكذيب لهم
الصفحه ٢٢٣ : (١).
__________________
(*) مقصود السورة.
المقصود الإجمالى لسورة الفرقان ما يأتى
:
المنة بإنزال القرآن ، ومنشور رسالة سيد
ولد