الصفحه ٤٠٧ : الْمُؤْمِنُونَ» (بِنَصْرِ اللهِ يَنْصُرُ مَنْ يَشاءُ) فنصر الله ـ عزوجل ـ الروم على فارس ، ونصر المؤمنين على
الصفحه ٤٠٨ : (وَأَجَلٍ مُسَمًّى) يقول السموات والأرض لهما أجل ينتهيان إليه يعنى يوم
القيامة (وَإِنَّ كَثِيراً
مِنَ
الصفحه ٤١٠ :
المسجور على الأرض
بين النفختين فتنبت عظام الخلق ولحومهم وجلودهم كما ينبت العشب من الأرض (وَمِنْ
الصفحه ٤٢٦ : يُوقِنُونَ (٤)
أُولئِكَ عَلى هُدىً مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (٥) وَمِنَ
النَّاسِ مَنْ
الصفحه ٤٦٠ : عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ فَإِذا ذَهَبَ الْخَوْفُ سَلَقُوكُمْ بِأَلْسِنَةٍ
حِدادٍ أَشِحَّةً عَلَى الْخَيْرِ
الصفحه ٤٧٨ : رأوا شدة القتال ، والحصر ارتاب المنافقون ، فأساءوا القول. قال معتب بن قشير
بن عدى الأنصارى من الأوس من
الصفحه ٤٨٧ : أحب إلينا من الفانية» (٤). فرضي نساؤه كلهن بقول عائشة ـ رضى الله عنها ـ فلما اخترن
الله ورسوله أنزل
الصفحه ٥٢٨ : بالصخر والقار ، فلما
حضره الموت قال لأهله : لا تخبروا الجن بموتى حتى يفرغوا من بناء بيت المقدس. «وكان
قد
الصفحه ٥٥٢ : فقال ـ جل وعز ـ : (هَلْ مِنْ خالِقٍ غَيْرُ اللهِ
يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّماءِ) يعنى المطر (وَالْأَرْضِ
الصفحه ٥٥٣ : ) ـ ٩ ـ هكذا يحيون يوم القيامة بالماء كما يحيى الأرض بعد
موتها (مَنْ كانَ يُرِيدُ
الْعِزَّةَ) المنعة بعبادة
الصفحه ٥٦٢ :
العذاب بهم إذا
شاء (وَلَوْ يُؤاخِذُ
اللهُ النَّاسَ) كفار مكة (بِما كَسَبُوا) من الذنوب وهو الشرك
الصفحه ٥٩٦ :
فَكانَ
مِنَ الْمُدْحَضِينَ (١٤١) فَالْتَقَمَهُ الْحُوتُ وَهُوَ مُلِيمٌ (١٤٢) فَلَوْ لا
أَنَّهُ
الصفحه ٦٠٤ : أخبر عنهم ـ عزوجل ـ : (فَإِنَّما هِيَ
زَجْرَةٌ واحِدَةٌ) صيحة واحدة من إسرافيل لا مثنوية لها (فَإِذا
الصفحه ٦١٣ : ) (٢) (ابْنُوا لَهُ
بُنْياناً) قال ابن عباس : «بنوا» (٣) حائطا من حجارة طوله فى السماء ثلاثون ذراعا ، وعرضه عشرون
الصفحه ٦١٥ :
شاءَ اللهُ مِنَ الصَّابِرِينَ) ـ ١٠٢ ـ على الذبح (فَلَمَّا أَسْلَما) يقول أسلما لأمر الله وطاعته