الصفحه ١٨٥ :
كلهم من بنى عمرو
بن عوف وكلهم بنو عم عاصم فقال : يا عاصم ، لقد رأيت شريكا على بطن امرأتى فاسترجع
الصفحه ٢٢٧ : ينزل إليه مال من السماء فيقسمه بيننا (أَوْ تَكُونُ لَهُ جَنَّةٌ) يعنى بستانا (يَأْكُلُ مِنْها) هذا قول
الصفحه ٢٣٢ :
كهيئة الضبابة
لنزول الرب ـ عزوجل ـ وملائكته ، فذلك قوله ـ سبحانه ـ (وَنُزِّلَ الْمَلائِكَةُ) من
الصفحه ٢٣٦ : (٤) من البهائم لأنها تعرف ربها وتذكرة ، وكفار مكة (٥) لا يعرفون ربهم فيوحدونه (أَلَمْ تَرَ إِلى
رَبِّكَ
الصفحه ٢٤٨ : أَرْسِلْ مَعَنا
بَنِي إِسْرائِيلَ (١٧) قالَ أَلَمْ نُرَبِّكَ فِينا وَلِيداً وَلَبِثْتَ فِينا
مِنْ عُمُرِكَ
الصفحه ٢٦٣ :
ـ ٣٨ ـ يعنى موقت
وهو يوم عيدهم وهو يوم الزينة وهم اثنان وسبعون ساحرا من أهل فارس وبقيتهم من بنى
الصفحه ٢٦٤ :
تَلْقَفُ
ما يَأْفِكُونَ) (١) ـ ٤٥ ـ يعنى فإذا هي تلقم ما يكذبون من سحرهم ثم أخذ موسى
الصفحه ٢٨٣ :
ـ ٢٢٥ ـ يعنى فى
كل طريق يعنى فى كل فن من الكلام يأخذون (وَأَنَّهُمْ
يَقُولُونَ ما لا يَفْعَلُونَ
الصفحه ٢٨٤ : :
إنما كلمتك بقوة عشرة آلاف لسان (١) ولى قوة الألسن كلها ، وأنا أقوى من ذلك ، فلما رجع موسى ـ
عليهالسلام
الصفحه ٢٩٢ :
مِنْ
دُونِ النِّساءِ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ تَجْهَلُونَ (٥٥) فَما كانَ جَوابَ قَوْمِهِ
إِلاَّ أَنْ
الصفحه ٣٠٠ :
يغشانا لم نوطا (١). ثم وقف سليمان بمن معه من الجنود ليدخل النمل مساكنهم ،
ثم حمد ربه ـ عزوجل ـ حين علمه
الصفحه ٣١٣ : امْرَأَتَهُ) لم ننجها (قَدَّرْناها) يقول قدرنا تركها (مِنَ) (٢) (الْغابِرِينَ) ـ ٥٧ ـ (وَأَمْطَرْنا
عَلَيْهِمْ
الصفحه ٣٧٥ :
وَعَمِلُوا
الصَّالِحاتِ لَنُدْخِلَنَّهُمْ فِي الصَّالِحِينَ) (١) ـ ٩ ـ (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
الصفحه ٣٧٦ : ، ثم استأنف (وَلَئِنْ جاءَ نَصْرٌ
مِنْ رَبِّكَ) [٧١ ب] على عدوك
بمكة وغيرها ، إذا كان للمؤمنين دولة
الصفحه ٤٠٣ : منى وعشر
قلائص منك إلى ثلاث سنين. ثم جاء أبو بكر ـ رضى الله عنه ـ إلى النبي ـ صلىاللهعليهوسلم