الصفحه ٦٦٥ :
أَوْ
تَقُولَ حِينَ تَرَى الْعَذابَ لَوْ أَنَّ لِي كَرَّةً فَأَكُونَ مِنَ
الْمُحْسِنِينَ (٥٨) بَلى
الصفحه ٧٠٦ : وجدوه حقا (وَكَذلِكَ) يعنى وهكذا عذبتهم ، «وكذلك» (حَقَّتْ كَلِمَةُ
رَبِّكَ) يقول وجبت كلمة العذاب من
الصفحه ٧١١ : يقول «وما كيد» فرعون الذي أراد ببني
إسرائيل من قتل الأبناء واستحياء النساء (إِلَّا فِي ضَلالٍ) يعنى
الصفحه ٧٣٦ :
جعل ثوبه بينه
وبين النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ثم قال : يا محمد أنت من ذلك الجانب ونحن من هذا
الصفحه ٧٣٧ : الأرض أرزاق العباد والبهائم (سَواءً لِلسَّائِلِينَ) ـ ١٠ ـ يعنى عدلا لمن يسأل الرزق من السائلين (ثُمَّ
الصفحه ٧٣٨ :
ثم قال : (إِذْ جاءَتْهُمُ الرُّسُلُ مِنْ بَيْنِ
أَيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ) يعنى من قبلهم ومن
الصفحه ٧٤٣ : وافرا فى الجنة فأمره الله بالصبر والاستعاذة
من الشيطان فى أمر أبى جهل (وَإِمَّا
يَنْزَغَنَّكَ) يعنى
الصفحه ٧٥٧ :
وَمِنْ
آياتِهِ خَلْقُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما بَثَّ فِيهِما مِنْ دابَّةٍ وَهُوَ
عَلى
الصفحه ٧٧٥ : وَإِناثاً) يعنى يولد له مرة بنين وبنات ذكورا وإناثا فنجعلهم له (وَيَجْعَلُ مَنْ يَشاءُ عَقِيماً) لا يولد له
الصفحه ٧٩٠ : ) ـ ١٠ ـ يقول لكي تعرفوا طرقها (وَالَّذِي نَزَّلَ مِنَ السَّماءِ ماءً
بِقَدَرٍ) وهو المطر (فَأَنْشَرْنا
الصفحه ٧٩٩ : عبد الله أليس قد زعمت أنها لنا ولآلهتنا
ولجميع الأمم وآلهتهم؟ خصمتك ورب الكعبة. فضجوا من ذلك فأنزل
الصفحه ٨٠٠ : ب]
(لِلسَّاعَةِ) (١) يقول نزوله من السماء علامة «للساعة» ينزل على ثنية أفيق :
وهو جبل بيت المقدس يقال له أفيق
الصفحه ٨٠١ : لِلَّذِينَ ظَلَمُوا) يعنى النصارى الذين قالوا فى عيسى ما قالوا (مِنْ عَذابِ يَوْمٍ أَلِيمٍ) ـ ٦٥ ـ يعنى يوم
الصفحه ٨٠٣ : : (أَمْ أَبْرَمُوا
أَمْراً فَإِنَّا مُبْرِمُونَ) ـ ٧٩ ـ يقول أم أجمعوا أمرا.
وذلك أن نفرا من
قريش منهم
الصفحه ٨١٢ : الْبَحْرَ رَهْواً إِنَّهُمْ جُنْدٌ
مُغْرَقُونَ (٢٤) كَمْ تَرَكُوا مِنْ جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ (٢٥) وَزُرُوعٍ