الصفحه ٤٦٩ : فإنها نعم العون لنا ولكم
فلما رأوا ذلك منه قالوا أرسل إلى إخواننا فأرسل عبد الله بن أبى إلى طعمة وسعد أن
الصفحه ٤٧٠ :
عبد الله بن أبى :
إنه إذا أعطى الأمان فإنه لن يغدر (١) ، هو أكرم من ذلك وأو فى بالعهد منا فلما
الصفحه ٤٩٤ : الكثير. تراه فى موير وفى دو منجم وفى واشنطن أرفنج وفى
لا منس وغيرهم من المستشرقين والمبشرين.
ومما يدعو
الصفحه ٥٠٢ :
من رهط أبى هريرة
، ثم أخبر الله عن المؤمنين فقال : (قَدْ عَلِمْنا ما
فَرَضْنا عَلَيْهِمْ) يعنى ما
الصفحه ٥٠٣ : ـ عزوجل ـ : (وَلا يَحْزَنَ) إذا علمن أنك لا تزوج عليهن إلا ما أحللنا لك من تزويج
القرابة. ثم قال
الصفحه ٥٠٩ : (وَلا نَصِيراً) ـ ٦٥ ـ يعنى ولا مانعا يمنهم من العذاب (يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي
النَّارِ
الصفحه ٥١٠ : العصا من يده حيث ما كان» (١) وقال لها : ارجعي إلى مكانك فقالت : إنما أنا عبد مأمور لم
تضربني فردها إلى
الصفحه ٥٢٦ :
ـ عزوجل ـ «(وَلَقَدْ آتَيْنا)
(١) داوُدَ
مِنَّا فَضْلاً» النبوة والزبور وما سخر له من الجبل
الصفحه ٥٤٥ :
بِعَزِيزٍ (١٧) وَلا تَزِرُ وازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرى وَإِنْ تَدْعُ مُثْقَلَةٌ إِلى
حِمْلِها لا يُحْمَلْ مِنْهُ
الصفحه ٥٨١ :
ويجعلون «للآلهة» (١) نصيبا فإن لم يزك (٢) ما جعلوه للآلهة من الحرث والأنعام وزكا ما جعلوه لله
الصفحه ٥٨٥ :
عليها ويسوقونها
حيث شاءوا ولا تمتنع منها (فَمِنْها رَكُوبُهُمْ) حمولتهم الإبل والبقر (وَمِنْها
الصفحه ٦٠٩ : بن هشام ، والملأ من قريش الذين مشوا إلى أبى طالب ، وذلك أن ابن الزبعرى قال
: إن الزقوم بكلام اليمن
الصفحه ٦١٩ :
كان من بنى
إسرائيل (إِذْ أَبَقَ إِلَى
الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ) ـ ١٤٠ ـ الموقر من الناس والدواب
الصفحه ٦٣٩ : أَوَّابٌ) ـ ١٩ ـ يقول كل الطير لداود مطيع (وَشَدَدْنا مُلْكَهُ) قال كان يحرسه كل ليلة ثلاثة وثلاثون ألفا من
الصفحه ٦٦٠ :
كُلٌّ
يَجْرِي لِأَجَلٍ مُسَمًّى أَلا هُوَ الْعَزِيزُ الْغَفَّارُ (٥) خَلَقَكُمْ مِنْ
نَفْسٍ