الصفحه ١٠ : تَخْرُجْ
بَيْضاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ آيَةً أُخْرى (٢٢) لِنُرِيَكَ مِنْ آياتِنَا الْكُبْرى
(٢٣) اذْهَبْ إِلى
الصفحه ١٥ : إِلهُكُمُ اللهُ الَّذِي لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ وَسِعَ كُلَّ شَيْءٍ
عِلْماً (٩٨) كَذلِكَ نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ
الصفحه ٣٦ : هلك (وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تابَ) من الشرك عن عبادة العجل (وَآمَنَ) يعنى وصدق بتوحيد الله ـ عزوجل
الصفحه ٤٩ : اجعل همك فى معادك ، ولا تخض فيما لا
يعينك ولا تأمن الخوف فى أمنك ، ولا تيأس» (٢) من الأمن فى خوفك ، ولا
الصفحه ٥٤ :
جبريل ـ عليهالسلام ـ فأخبرنى أن الجنة تشتاق إلى وإلى أمتى فضحكت من ذلك
وفرحت.
قالت أم هانئ
الصفحه ٧٧ : ـ عزوجل ـ مما يرون من صنعه (وَجَعَلْنا فِي
الْأَرْضِ رَواسِيَ) يعنى الجبال أرسيت فى الأرض فأثبتت الأرض
الصفحه ١١٧ :
الْقِيامَةِ عَذابَ الْحَرِيقِ) ـ ٩ ـ يعنى نحرقه بالنار (ذلِكَ) العذاب (بِما قَدَّمَتْ
يَداكَ) من الكفر
الصفحه ١٢٢ : تُشْرِكْ بِي
شَيْئاً وَطَهِّرْ بَيْتِيَ) من الأوثان لا تنصب حوله وثنا (٣) (لِلطَّائِفِينَ) بالبيت
الصفحه ١٣٩ :
ما أخذ منها ، ثم
قال : (ضَعُفَ الطَّالِبُ
وَالْمَطْلُوبُ) (١) ـ ٧٣ ـ فأما الطالب فهو الصنم وأما
الصفحه ١٤٤ : مِنْ سُلالَةٍ مِنْ طِينٍ (١٢) ثُمَّ جَعَلْناهُ نُطْفَةً فِي قَرارٍ
مَكِينٍ (١٣) ثُمَّ خَلَقْنَا
الصفحه ١٥٧ : أحد (فَجَعَلْناهُمْ غُثاءً) يعنى كالشيء البالي من نبت الأرض يحمله السيل ، فشبه
أجسادهم بالشيء البالي
الصفحه ١٦٥ :
نُرِيَكَ ما نَعِدُهُمْ) من العذاب (لَقادِرُونَ) ـ ٩٥ ـ ، ثم قال الله ـ عزوجل ـ يعزى نبيه
الصفحه ١٨٨ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ، ومع النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ يومئذ رفيق له ، يقال له صفوان بن المعطل من بنى سليم ،
وكان
الصفحه ١٩١ :
بألسنتكم (ما لَيْسَ لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ) يقول من غير أن تعلموا أن الذي قلتم من القذف حق
الصفحه ١٩٩ : من المثل ، فقال ـ سبحانه ـ : (مَثَلُ نُورِهِ) مثل نور محمد ـ صلىاللهعليهوسلم ـ إذا كان مستودعا فى