الصفحه ٤٩٩ : (لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ
الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ) يعنى لكي يخرجكم من الظلمات إلى النور يعنى من الشرك إلى
الإيمان
الصفحه ٥١٦ :
وَلا
أَصْغَرُ مِنْ ذلِكَ وَلا أَكْبَرُ إِلاَّ فِي كِتابٍ مُبِينٍ (٣) لِيَجْزِيَ
الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٥٢٩ :
(شِمالٍ) الوادي ، واسم الوادي العرم ، يقول الله ـ عزوجل ـ لأهل تلك الجنتين : (كُلُوا مِنْ رِزْقِ
الصفحه ٥٤٣ : لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلا مُمْسِكَ لَها
وَما يُمْسِكْ فَلا مُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعْدِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ
الصفحه ٥٥٥ :
يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ) يقول إن الأصنام يوم القيامة يتبرءون من عبادتكم إياها
فتقول للكفار ما أمرناكم
الصفحه ٥٦٧ :
وَجَعَلْنا
فِيها جَنَّاتٍ مِنْ نَخِيلٍ وَأَعْنابٍ وَفَجَّرْنا فِيها مِنَ الْعُيُونِ (٣٤
الصفحه ٥٧٩ :
منه (النَّهارَ فَإِذا هُمْ مُظْلِمُونَ) ـ ٣٧ ـ بالليل ، مثل قوله ـ عزوجل ـ : «... الَّذِي
الصفحه ٦١٢ :
رجعوا من عيدهم
فدخلوا عليها «سجدوا لها (١)» «ثم يتفرقون (٢)» فلما خرجوا إلى عيدهم اعتل إبراهيم
الصفحه ٦١٧ : الْآخِرِينَ») (١) ـ ١١٩ ـ «أبقينا (٢)» من بعدهما الثناء الحسن يقال لهما بعدهما ، وذلك قوله ـ عزوجل ـ : (سَلامٌ
الصفحه ٦٥٠ :
على الأذى كما صبر
هؤلاء الستة على البلاء ، ثم قال : (هذا ذِكْرٌ) يعنى هذا بيان الذي ذكر الله من
الصفحه ٦٩٩ :
مِنْ
خَلْقِ النَّاسِ وَلكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ (٥٧) وَما يَسْتَوِي
الْأَعْمى
الصفحه ٧٠٠ :
مِنْ
قَبْلُ وَلِتَبْلُغُوا أَجَلاً مُسَمًّى وَلَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ (٦٧) هُوَ
الَّذِي يُحْيِي
الصفحه ٧١٠ : فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الَّذِينَ كانُوا مِنْ
قَبْلِهِمْ) من الأمم الخالية عاد ، وثمود ، وقوم لوط
الصفحه ٨٠٤ :
فقال أبو البختري
بن هشام ـ من بنى أسد بن عبد العزى ـ : أما أنا فأرى أن تأخذوا محمدا
الصفحه ٨٣٩ : للمؤمنين منهم : إنا نعطى فى الآخرة من الخير مثل ما تعطون ، فقال
الله ـ تعالى ـ : «أم حسب الذين اجترحوا