الصفحه ٧٤ : ذاهب (وَلَكُمُ الْوَيْلُ
مِمَّا تَصِفُونَ) ـ ١٨ ـ يقول لكم الويل فى الآخرة مما تقولون من (٣) [١٢
الصفحه ٧٨ : . فأنزل الله ـ عزوجل ـ (وَما جَعَلْنا
لِبَشَرٍ) يعنى لنبي من الأنبياء (مِنْ قَبْلِكَ
الْخُلْدَ) فى الدنيا
الصفحه ١١٨ :
وسقم بالمدينة ،
ولم يجد عليه بالصدقات قال : هذا دين سوء ، ما أصابنى من ديني هذا الذي كنت عليه
إلا
الصفحه ١٥٣ :
الْإِنْسانَ) يعنى آدم ـ صلى الله عليه ـ (مِنْ سُلالَةٍ مِنْ
طِينٍ) ـ ١٢ ـ والسلالة : إذا عصر الطين انسل الطين
الصفحه ١٥٤ :
(مِنْ نَخِيلٍ
وَأَعْنابٍ لَكُمْ فِيها فَواكِهُ كَثِيرَةٌ وَمِنْها تَأْكُلُونَ) ـ ١٩ ـ ثم قال
الصفحه ١٦٤ : قولهم إن الملائكة بنات الله ـ عزوجل ـ يقول الله ـ تعالى ـ : (مَا اتَّخَذَ اللهُ
مِنْ وَلَدٍ) يعنى
الصفحه ١٧٦ :
يُوقَدُ
مِنْ شَجَرَةٍ مُبارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكادُ
زَيْتُها
الصفحه ١٨٦ : زانية وإنها لحبلى من
غيرى وإنى لمن الصادقين. ثم قال فى الرابعة : أشهد بالله أن فلانة زانية وما
قربتها
الصفحه ١٩٨ :
يوم حنين أصابه
سهم فمات منه ، ثم أمر الله ـ تبارك وتعالى ـ أن يعينوا فى الرقاب فقال : (وَآتُوهُمْ
الصفحه ٢٠١ : ء الزكاة ، ثم
أخبر عنهم فقال ـ سبحانه ـ : (يَخافُونَ يَوْماً
تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ) حين زالت من
الصفحه ٢٠٦ :
عليه وسلم ـ (لَيَخْرُجُنَ) من الديار والأموال كلها (قُلْ) لهم : (لا تُقْسِمُوا) لا تحلفوا ولكن
الصفحه ٢٠٧ :
لَهُمْ) يعنى الذي رضى لهم (وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ
مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ) من كفار أهل مكة (أَمْناً
الصفحه ٢١٦ : إِلَيْهِ كَنْزٌ أَوْ تَكُونُ لَهُ جَنَّةٌ
يَأْكُلُ مِنْها وَقالَ الظَّالِمُونَ إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلاَّ
الصفحه ٢٦١ : (رَبُّ السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ وَما بَيْنَهُمَا) من العجائب (إِنْ كُنْتُمْ
مُوقِنِينَ) ـ ٢٤ ـ بتوحيد الله
الصفحه ٢٦٥ :
مصر فقطعهم وصلبهم
فرعون من يومه ، قال ابن عباس : كانوا أول النهار سحرة وآخر النهار شهدا