الصفحه ٧٩٦ :
أُوحِيَ إِلَيْكَ) من القرآن (إِنَّكَ عَلى صِراطٍ
مُسْتَقِيمٍ) ـ ٤٣ ـ يعنى دين مستقيم (وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ
الصفحه ١٣٤ : مكة أبو جهل وأصحابه (فِي مِرْيَةٍ مِنْهُ) يعنى فى شك من القرآن (حَتَّى تَأْتِيَهُمُ
السَّاعَةُ
الصفحه ٨٧ : (وَلُوطاً آتَيْناهُ) يعنى أعطيناه (حُكْماً) يعنى الفهم والعقلي (وَعِلْماً
وَنَجَّيْناهُ مِنَ الْقَرْيَةِ
الصفحه ٣٨٦ : آيات القرآن بعد المعرفة لأنهم يعلمون أن محمدا ـ صلىاللهعليهوسلم ـ نبى وأن القرآن حق (١) من الله
الصفحه ٥٧٣ : ذلك فأقسم الله ـ عزوجل ـ بالقرآن الحكيم يعنى المحكم من الباطل : (وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ
الصفحه ٣٢٨ : وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ (٥٧)
وَكَمْ أَهْلَكْنا مِنْ قَرْيَةٍ
الصفحه ٥٧٨ : يعلموا (كَمْ أَهْلَكْنا) بالعذاب (قَبْلَهُمْ) قبل كفار مكة (مِنَ الْقُرُونِ) الأمم : عاد وثمود وقوم لوط
الصفحه ٧٣ : يَرْكُضُونَ) ـ ١٢ ـ يقول إذا هم من القرية يهربون قالت لهم الملائكة كهيئة
الاستهزاء (لا تَرْكُضُوا) يقول لا
الصفحه ٤٧٥ : بتفسيرها مما يوهم أن الجميع من القرآن وآية ، سورة الأنفال : ٧٥
(٣) فى ا : «وأن
ينصحوا بقولهم» وفى
الصفحه ٥٦٦ : يَسْتَهْزِؤُنَ (٣٠) أَلَمْ
يَرَوْا كَمْ أَهْلَكْنا قَبْلَهُمْ مِنَ الْقُرُونِ أَنَّهُمْ إِلَيْهِمْ لا
يَرْجِعُونَ
الصفحه ٣٥٦ :
أَهْلَكَ) بالعذاب (مِنْ قَبْلِهِ مِنَ
الْقُرُونِ) حين كذبوا رسلهم (مَنْ هُوَ أَشَدُّ «مِنْهُ») (١) من قارون
الصفحه ٣٨٤ :
بِهِ
الْأَرْضَ) يعنى قارون وأصحابه (وَمِنْهُمْ مَنْ
أَغْرَقْنا) يعنى قوم نوح ، وقوم فرعون (وَما
الصفحه ٤٤٥ : لَهُمْ كَمْ أَهْلَكْنا مِنْ قَبْلِهِمْ مِنَ الْقُرُونِ
يَمْشُونَ فِي مَساكِنِهِمْ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ
الصفحه ٤٥١ : ) فى جنات عدن مما لم تر عين ، ولم تسمع أذن ، ولم يخطر على
قلب قائل (مِنْ قُرَّةِ
أَعْيُنٍ جَزاءً بِما
الصفحه ٧١٧ : حَقٌ) وذلك أن الله ـ تبارك وتعالى ـ وعد النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فى آيتين من القرآن أن يعذب كفار