الصفحه ٦١٠ :
الْأَوَّلِينَ) ـ ٧١ ـ من الأمم (وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
فِيهِمْ مُنْذِرِينَ) ـ ٧٢ ـ رسلا ينذرونهم
الصفحه ٦٤٤ : أن سليمان ـ عليهالسلام ـ صلى الأولى ، ثم جلس على كرسيه لتعرض عليه الخيل وعلى
ألف فرس كان ورثها من
الصفحه ٦٤٦ : منه (١) ، فتصدق عليه بسمكة (٢) فشق بطنها فوجد الخاتم فلبسه فرجع إليه البهاء والنور وسجد
له كل من رآه
الصفحه ٦٤٧ : له ما يشاء من البنيان وهو محاريب
وتماثيل ويغوصون له فى البحر فيستخرجون له اللؤلؤ ، وكان سليمان أول من
الصفحه ٦٦٤ : وَمِثْلَهُ مَعَهُ لافْتَدَوْا بِهِ مِنْ سُوءِ الْعَذابِ
يَوْمَ الْقِيامَةِ وَبَدا لَهُمْ مِنَ اللهِ ما لَمْ
الصفحه ٧١٦ : معشر القادة (مُغْنُونَ عَنَّا
نَصِيباً مِنَ النَّارِ) ـ ٤٧ ـ باتباعنا إياكم (قالَ الَّذِينَ
الصفحه ٧٢١ :
لهم الخزنة : (أَيْنَ ما كُنْتُمْ تُشْرِكُونَ) ـ ٧٣ ـ يعنى تعبدون (مِنْ دُونِ اللهِ) فهل يمنعونكم
الصفحه ٧٣٢ :
ما
مِنَّا مِنْ شَهِيدٍ (٤٧) وَضَلَّ عَنْهُمْ ما كانُوا يَدْعُونَ مِنْ قَبْلُ
وَظَنُّوا ما لَهُمْ
الصفحه ٧٧٢ :
ـ ٣٤ ـ من الذنوب
فينجيهم من الغرق والهلكة ، قال : (وَيَعْلَمَ الَّذِينَ
يُجادِلُونَ فِي آياتِنا
الصفحه ٨٢٤ : (وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ) من الأمم الخالية (أَهْلَكْناهُمْ) بالعذاب (إِنَّهُمْ كانُوا
مُجْرِمِينَ) ـ ٣٧
الصفحه ٨٣٧ :
هذه النعم فتوحدوه
(وَسَخَّرَ لَكُمْ ما
فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً مِنْهُ) يعنى
الصفحه ٣٤ : بتوحيد الله ـ عزوجل ـ (قَدْ عَمِلَ
الصَّالِحاتِ) من الأعمال (فَأُولئِكَ لَهُمُ
الدَّرَجاتُ الْعُلى) ـ ٧٥
الصفحه ٤٦ :
كَلِمَةٌ
سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ) فى تأخير العذاب
عنهم إلى تلك المدة (لَكانَ لِزاماً) (١) (وَأَجَلٌ
الصفحه ٥٠ : عن أحد إلا فى الله ـ عزوجل ـ ، ولا تحب لدنيا ، ولا تبغض لدنيا تخرجك من الإيمان
وتدخلك فى الكفر.
قال
الصفحه ٥٣ : من أديم الأرض ، وتفسير حواء لأنها خلقت من حي»
(١) ، وتفسير نوح لأنه ناح على قومه ، وتفسير إبراهيم أبو