الصفحه ٢٧ : مِنِّي) فألقى الله ـ عزوجل ـ على موسى ـ عليهالسلام ـ المحبة فأحبوه حين رأوه فهذه النعمة الأخرى
الصفحه ٨٤ : يخرجون ، ثم إذا جاءوا من عيدهم بدءوا بها فسجدوا
لها ثم تفرقوا إلى منازلهم (٤).
فسمع قول إبراهيم
الصفحه ١١٣ : ءٌ عَظِيمٌ) ـ ١ ـ (يَوْمَ تَرَوْنَها
تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ) يقول تدع البنين لشدة الفزع من الساعة وذلك قبل
الصفحه ١٣٠ :
عنها (١) ، ثم قال ـ سبحانه وتعالى ـ : (وَلَيَنْصُرَنَّ اللهُ) على عدوه (مَنْ «يَنْصُرُهُ) يعنى من
الصفحه ١٤٥ : اللهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ أَفَلا تَتَّقُونَ (٢٣) فَقالَ
الْمَلَأُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ
الصفحه ١٧٥ : التَّابِعِينَ
غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ
يَظْهَرُوا عَلى عَوْراتِ
الصفحه ١٩٥ :
(ذلِكُمْ) يعنى السلام والاستئذان (خَيْرٌ لَكُمْ) يعنى أفضل لكم من (١) أن تدخلوا بغير إذن
الصفحه ٢٠٠ :
وسلم ـ يقول يوقد
محمد من إبراهيم ـ عليهماالسلام ـ وهو من ذريته ثم ذكر إبراهيم ـ عليهالسلام
الصفحه ٢٢٨ : ألقى ، إليه كنز (١) ، أو تكون له جنة يأكل منها ، فقال ـ تبارك وتعالى ـ : (تَبارَكَ الَّذِي) [٤٣
الصفحه ٢٥٤ :
مِنَ
الْعالَمِينَ (١٦٥) وَتَذَرُونَ ما خَلَقَ لَكُمْ رَبُّكُمْ مِنْ أَزْواجِكُمْ
بَلْ أَنْتُمْ
الصفحه ٢٦٧ : واحد منهما على الآخر وفيهما كوى من طريق إلى طريق
لينظر بعضهم إلى بعض إذا ساروا فيه ليكون آنس لهم إذا
الصفحه ٣١٥ : : (هاتُوا بُرْهانَكُمْ) يعنى هلموا بحجتكم بأنه صنع شيئا من هذا غير الله ـ عزوجل ـ من الالهة فتكون لكم الحجة
الصفحه ٣٤٢ : ـ (وَقَصَّ عَلَيْهِ) يعنى على شعيب (الْقَصَصَ) الذي كان من أمره أجمع ، أمر القوابل اللائي قتلن (١) أولاد بنى
الصفحه ٣٥٧ :
(يا لَيْتَ لَنا
مِثْلَ ما أُوتِيَ) يعنى مثل ما أعطى (قارُونُ) من الأموال (إِنَّهُ لَذُو حَظٍّ
الصفحه ٣٦٨ :
الْعَذابُ مِنْ فَوْقِهِمْ وَمِنْ تَحْتِ أَرْجُلِهِمْ وَيَقُولُ ذُوقُوا ما
كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (٥٥) يا