الصفحه ٥٢٠ : ءَهُمْ إِنْ هذا إِلاَّ سِحْرٌ مُبِينٌ (٤٣)
وَما آتَيْناهُمْ مِنْ كُتُبٍ يَدْرُسُونَها وَما أَرْسَلْنا
الصفحه ٥٥٩ :
وَلا
يُخَفَّفُ عَنْهُمْ مِنْ عَذابِها كَذلِكَ)
هكذا (نَجْزِي كُلَّ كَفُورٍ) ـ ٣٦ ـ بالإيمان
الصفحه ٦٠٢ : » (١) السماء بالكواكب (مِنْ كُلِّ شَيْطانٍ
مارِدٍ) ـ ٧ ـ متمرد على الله ـ عزوجل ـ فى المعصية (لا يَسَّمَّعُونَ
الصفحه ٦٦١ : لَهُ دِينِي (١٤) فَاعْبُدُوا ما شِئْتُمْ مِنْ دُونِهِ قُلْ
إِنَّ الْخاسِرِينَ الَّذِينَ خَسِرُوا
الصفحه ٦٨١ : مكة يوم القيامة (ما فِي الْأَرْضِ
جَمِيعاً وَمِثْلَهُ مَعَهُ لَافْتَدَوْا بِهِ مِنْ سُوءِ) يعنى من شدة
الصفحه ٦٨٦ : عرض الطبري
معنى الآية وهو قريب مما ذهب إليه مقاتل ثم عرض رأيا آخر لبعض أهل العربية من أهل
البصرة. يقول
الصفحه ٦٩٦ : بِرَبِّي
وَرَبِّكُمْ مِنْ كُلِّ مُتَكَبِّرٍ لا يُؤْمِنُ بِيَوْمِ الْحِسابِ (٢٧) وَقالَ
رَجُلٌ مُؤْمِنٌ مِنْ
الصفحه ٧١٢ :
أهلها (فَمَنْ يَنْصُرُنا مِنْ بَأْسِ اللهِ) يقول فمن يمنعنا من عذاب الله ـ عزوجل ـ (إِنْ جاءَنا
الصفحه ٧٢٢ :
لَكُمُ الْأَنْعامَ) يعنى الإبل والبقر (لِتَرْكَبُوا مِنْها) (٢) (وَمِنْها تَأْكُلُونَ) ـ ٧٩ ـ يعنى الغنم
الصفحه ٧٤٠ :
من الدواب وغيرها (وَهُوَ خَلَقَكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ) يعنى هو أنطقكم أول مرة من قبلها فى الدنيا
الصفحه ٧٦٣ : تقديم إليك وإلى
الأنبياء من قبلك ، فمن ثم قال : (كَذلِكَ يُوحِي
إِلَيْكَ) يا محمد (وَإِلَى الَّذِينَ
الصفحه ٧٧١ :
المؤمنين من بلاء
فى الدنيا وعقوبة من اختلاج عرق أو خدش عود أو نكبة حجر أو عثرة قدم فصاعدا إلا
الصفحه ٧٨٤ : ) وَسْئَلْ مَنْ أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رُسُلِنا أَجَعَلْنا
مِنْ دُونِ الرَّحْمنِ آلِهَةً يُعْبَدُونَ
الصفحه ٨٣٠ :
مِنْ
رِزْقٍ فَأَحْيا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها وَتَصْرِيفِ الرِّياحِ آياتٌ
لِقَوْمٍ
الصفحه ٢٥ : ويرد بها غنمه عليه فتقيه بإذن الله ـ عزوجل ـ من الآفات ويقتل بها الحيات والعقارب بإذن الله ـ عزوجل