الصفحه ٢٧٠ : : (وَاجْعَلْنِي مِنْ
وَرَثَةِ جَنَّةِ النَّعِيمِ) ـ ٨٥ ـ يقول اجعلنى ممن يرث الجنة (وَاغْفِرْ لِأَبِي إِنَّهُ كانَ
الصفحه ٢٧١ :
خصومتهم ، ثم قال
كفار مكة من بنى آدم : (وَما أَضَلَّنا) عن الهدى (إِلَّا
الْمُجْرِمُونَ) ـ ٩٩
الصفحه ٣٠١ : (وَجِئْتُكَ) بأمر لم تخبرك به الجن ولم تنصحك فيه ولم يعلم به الإنس
وبلغت ما لم تبلغه أنت ولا جنودك وجئتك (مِنْ
الصفحه ٣٠٣ :
وخضعت وخضع من معها من الجنود ، لأن ملك سليمان ـ عليهالسلام ـ كان فى خاتمه فعرفوا أن الذي أرسل هذا الطير
الصفحه ٣٠٦ :
«من علمه» (١) وجاء جبريل ـ عليهالسلام ـ فأخبره بما فى الحقة فأخبرهم سليمان بما فيها ، «ثم رد
الصفحه ٣١٨ : يصدقون بتوحيد الله ـ عزوجل ـ (وَيَوْمَ يُنْفَخُ
فِي الصُّورِ فَفَزِعَ) يقول فمات (مَنْ فِي السَّماواتِ
الصفحه ٣٢٥ :
أَنْ
تَكُونَ مِنَ الْمُصْلِحِينَ (١٩) وَجاءَ رَجُلٌ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ يَسْعى
قالَ يا
الصفحه ٣٢٦ :
الْأَجَلَ
وَسارَ بِأَهْلِهِ آنَسَ مِنْ جانِبِ الطُّورِ ناراً قالَ لِأَهْلِهِ امْكُثُوا
إِنِّي
الصفحه ٣٥٥ : ) يقول وأخرجنا (مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ
شَهِيداً) يعنى رسولها ونبيها يشهد عليها بالبلاغ والرسالة (فَقُلْنا
الصفحه ٣٧٩ :
وكفروا بالبعث (أُولئِكَ يَئِسُوا مِنْ رَحْمَتِي) يعنى من جنتي (وَأُولئِكَ لَهُمْ
عَذابٌ أَلِيمٌ
الصفحه ٤١١ :
(مَنامُكُمْ
بِاللَّيْلِ) يعنى النوم ، ثم قال : (وَ) ب (النَّهارِ
وَابْتِغاؤُكُمْ مِنْ فَضْلِهِ
الصفحه ٥٥٤ :
(إِلَّا بِعِلْمِهِ) ثم قال ـ جل وعز ـ : (وَما يُعَمَّرُ مِنْ
مُعَمَّرٍ) يعنى من قل عمره أو كثر
الصفحه ٥٨٦ : الريح ، ويقول يا محمد : من يحيى هذا؟ فقال النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ يحيى الله ـ عزوجل ـ هذا ثم يميتك
الصفحه ٦١٦ :
وجل ـ : (سَلامٌ عَلى إِبْراهِيمَ) ـ ١٠٩ ـ «يعنى (١)» بالسلام الثناء الحسن ، يقال له من بعده فى
الصفحه ٦٢٠ : من الظالمين».
(فَساهَمَ فَكانَ مِنَ
الْمُدْحَضِينَ) (٥) ـ ١٤١ ـ يعنى فقارعهم فكان من المقروعين