الصفحه ١٨٢ : وبيناها (وَأَنْزَلْنا فِيها
آياتٍ بَيِّناتٍ) يعنى ـ عزوجل ـ آيات القرآن بينات يعنى واضحات يعنى حدوده
الصفحه ٢٩٠ : تَأْمُرِينَ (٣٣) قالَتْ إِنَّ الْمُلُوكَ
إِذا دَخَلُوا قَرْيَةً أَفْسَدُوها وَجَعَلُوا أَعِزَّةَ أَهْلِها
الصفحه ٤٧٢ : الرجل
ابنه يعنى النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ وزيد بن حارثة بن قرة بن شرحبيل الكلبي ، من بنى عبدود
كان
الصفحه ٥٦٩ : وَقُرْآنٌ مُبِينٌ (٦٩) لِيُنْذِرَ مَنْ كانَ حَيًّا
وَيَحِقَّ الْقَوْلُ عَلَى الْكافِرِينَ (٧٠) أَوَلَمْ
الصفحه ٢٧٦ : ) يقول إنما أنت بشر مثلنا فى المنزلة ولا تفضلنا فى شيء لست
بملك ولا رسول (فَأْتِ بِآيَةٍ إِنْ
كُنْتَ مِنَ
الصفحه ٤٠٢ :
__________________
(١) من ز وحدها ،
ونسخة الأزهرية : (ز) : مقسمة إلى ثلاثة أثلاث كل عشرة أجزاء للقرآن ثلث. وفى أول
سورة
الصفحه ٥٠٧ :
ويكذبون عليه. وأن
عمر بن الخطاب ـ رضى الله عنه ـ قال فى خلافته لأبى ابن كعب الأنصارى إنى قرأت هذه
الصفحه ٦٨٧ :
(فَصَعِقَ) يعنى فمات (مَنْ فِي السَّماواتِ
وَمَنْ فِي الْأَرْضِ) من شدة الصوت والفزع من فيها من
الصفحه ٣٨ :
الذي على نسائكم
وأولادكم من حلى آل فرعون الذي أخذتموه منهم غصبا فتطهروا منه واقذفوه فى النار
الصفحه ١٦٧ : الإيمان بالقرآن (وَكُنْتُمْ مِنْهُمْ) يا معشر كفار قريش من الفقراء (تَضْحَكُونَ) ـ ١١٠ ـ استهزاء بهم
الصفحه ٢٠٥ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ (أَفِي قُلُوبِهِمْ
مَرَضٌ) يعنى الكفر (أَمِ ارْتابُوا) أم شكوا فى القرآن (أَمْ يَخافُونَ أَنْ
الصفحه ٢١٩ : رَحْمَتِهِ
وَأَنْزَلْنا مِنَ السَّماءِ ماءً طَهُوراً (٤٨) لِنُحْيِيَ بِهِ بَلْدَةً مَيْتاً
وَنُسْقِيَهُ
الصفحه ٢٩٣ : بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ مِنْها بَلْ هُمْ مِنْها عَمُونَ (٦٦) وَقالَ
الَّذِينَ كَفَرُوا أَإِذا كُنَّا
الصفحه ٣٣٤ :
وفيها من المدني (الَّذِينَ آتَيْناهُمُ الْكِتابَ مِنْ
قَبْلِهِ هُمْ بِهِ يُؤْمِنُونَ ...) إلى
الصفحه ٥٩٣ :
قالَ
قائِلٌ مِنْهُمْ إِنِّي كانَ لِي قَرِينٌ (٥١) يَقُولُ أَإِنَّكَ لَمِنَ
الْمُصَدِّقِينَ (٥٢