الصفحه ٦٠١ : ) ـ ٣ ـ يعنى به الملائكة وهو جبريل وحده ـ عليهالسلام ـ يتلو القرآن على الأنبياء من ربهم ، وهو ، الملقيات ذكرا
الصفحه ٦١٨ : («إِنَّهُ مِنْ
عِبادِنَا (٢)» الْمُؤْمِنِينَ) ـ ١٣٢ ـ المصدقين بالتوحيد.
قال الفراء عن
حيان الكلبي «إل
الصفحه ٦٦٩ :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
(تَنْزِيلُ الْكِتابِ
مِنَ اللهِ الْعَزِيزِ) فى ملكه
الصفحه ١١ : إِنَّا رَسُولا رَبِّكَ فَأَرْسِلْ
مَعَنا بَنِي إِسْرائِيلَ وَلا تُعَذِّبْهُمْ قَدْ جِئْناكَ بِآيَةٍ مِنْ
الصفحه ٣٢٧ : (٤٢) وَلَقَدْ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ مِنْ بَعْدِ ما
أَهْلَكْنَا الْقُرُونَ الْأُولى بَصائِرَ
الصفحه ٣٥٣ : فى «حم» الزخرف : (... لَوْ لا نُزِّلَ هذَا الْقُرْآنُ
عَلى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ
الصفحه ٤٠٩ : (وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا) بتوحيد الله ـ عزوجل ـ (وَكَذَّبُوا
بِآياتِنا) يعنى القرآن (وَلِقاءِ الْآخِرَةِ
الصفحه ٦٣٥ :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
(ص وَالْقُرْآنِ ذِي
الذِّكْرِ) ـ ١ ـ يعنى ذا البيان (بَلِ
الصفحه ٦٨٠ : فيه جزاء الأعمال يعنى كفار
مكة (وَإِذا ذُكِرَ
الَّذِينَ) عبدوا (مِنْ دُونِهِ) من الآلهة (إِذا هُمْ
الصفحه ٧٠٥ :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
(حم) ـ ١ ـ (تَنْزِيلُ الْكِتابِ مِنَ اللهِ) يقول قضى
الصفحه ٧٥٤ : (٤) تَكادُ السَّماواتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْ فَوْقِهِنَّ
وَالْمَلائِكَةُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ
الصفحه ٨٤٠ : تُتْلى
عَلَيْهِمْ آياتُنا) يعنى القرآن (بَيِّناتٍ) يعنى واضحات «من الحلال والحرام» (١) (ما كانَ
الصفحه ٦٦ :
كُنْتُ
مِنَ الظَّالِمِينَ (٨٧) فَاسْتَجَبْنا لَهُ وَنَجَّيْناهُ مِنَ الْغَمِّ
وَكَذلِكَ نُنْجِي
الصفحه ٧٠ : ـ وحراسته العبد من الآفات ، وذكر ميزان العدل فى القيامة ،
وذكر إبراهيم بالرشد والهداية ، وإنكاره الأصنام
الصفحه ١١١ :
سورة الحج (*)
مكية ، إلا عشر
آيات فإنها نزلت بالمدينة ، من قوله : «يا أَيُّهَا ...» إلى قوله