الصفحه ٤٢٠ : ) يعنى يصدق بالقرآن أنه جاء من الله ـ عزوجل ـ : (فَهُمْ مُسْلِمُونَ) ـ ٥٣ ـ يعنى فهم مخلصون بالتوحيد ، ثم
الصفحه ٧٦٥ :
(وَمَا اخْتَلَفْتُمْ
فِيهِ مِنْ شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللهِ) وذلك أن أهل مكة كفر بعضهم بالقرآن
الصفحه ٤٤ : شَجَرَةِ «الْخُلْدِ») (٣) من أكل منها خلد فى الجنة فلا يموت (وَ) على (مُلْكٍ لا يَبْلى) ـ ١٢٠ ـ يقول لا
الصفحه ٢٦٢ :
مِنَ
الصَّادِقِينَ) ـ ٣١ ـ بأنك رسول رب العالمين إلينا. «فَأَلْقى عَصاهُ» (١) وفى يد موسى
الصفحه ٣٠٥ : يكون من أقاصيص بنى إسرائيل ،
وما أغنى كتابنا عنها ، خصوصا وأن فهم الآية لا يتوقف عليها ، والقرآن ذكر
الصفحه ٣٣١ : ) إِنَّ
الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرادُّكَ إِلى مَعادٍ قُلْ رَبِّي أَعْلَمُ
مَنْ جاءَ بِالْهُدى
الصفحه ٣٦٦ : أَهْلِ هذِهِ
الْقَرْيَةِ رِجْزاً مِنَ السَّماءِ بِما كانُوا يَفْسُقُونَ (٣٤) وَلَقَدْ
تَرَكْنا مِنْها
الصفحه ٧١٩ :
فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ) ـ ٦٢ ـ يقول من أين تكذبون بأنه ليس بواحد لا شريك له؟ (كَذلِكَ يُؤْفَكُ) يعنى هكذا
الصفحه ٧٧٠ :
(وَيَمْحُ (١) اللهُ) إن شاء (الْباطِلَ) الذي يقولون بأنك كذاب مفتر ، من قلبك ، (وَيُحِقُ) الله
الصفحه ٧٥ : مَنْ قَبْلِي) يقول هذا القرآن فيه خبر من معى ، وخبر من قبلي من الكتب ،
ليس فيه أن مع الله ـ عزوجل
الصفحه ٩٢ : الحفظة من الملائكة (وَحَرامٌ عَلى قَرْيَةٍ) فيما خلا (أَهْلَكْناها) بالعذاب فى الدنيا (أَنَّهُمْ لا
الصفحه ٢٩٤ :
أَخْرَجْنا
لَهُمْ دَابَّةً مِنَ الْأَرْضِ تُكَلِّمُهُمْ أَنَّ النَّاسَ كانُوا بِآياتِنا لا
الصفحه ٣٤٦ : ، ثم قال فرعون : (فَأَطَّلِعَ إِلى إِلهِ مُوسى)(وَإِنِّي لَأَظُنُّهُ) يقول إنى لأحسب موسى (مِنَ
الصفحه ٣٦٥ :
وَما
لَكُمْ مِنْ دُونِ اللهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ (٢٢) وَالَّذِينَ كَفَرُوا
بِآياتِ اللهِ
الصفحه ٥٠٠ :
__________________
(١) فى ا : «يعنى
مضيئا للناس وهو القرآن».
(٢) فى ز : «(فمتعوهن)
بالنصف من المهر».
(٣) فى ز : «يعنى