الصفحه ٢٠٩ :
الْأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ) فى الأكل معهم (وَلا عَلى
أَنْفُسِكُمْ) لأنهم يأكلون على حده
الصفحه ٢٧٤ : عبثا يقول علما بكل طريق يهتدون بها فى طريقهم (وَتَتَّخِذُونَ مَصانِعَ) يعنى القصور ليذكروا بها هذا منزل
الصفحه ٢٧٩ :
الأمم الخالية [٥٤
ب] الذين عذبوا فى الدنيا قوم نوح وهود وصالح وقوم لوط (قالُوا إِنَّما أَنْتَ
الصفحه ٣٠١ : (وَجِئْتُكَ) بأمر لم تخبرك به الجن ولم تنصحك فيه ولم يعلم به الإنس
وبلغت ما لم تبلغه أنت ولا جنودك وجئتك (مِنْ
الصفحه ٣٥٨ : تعظما (فِي الْأَرْضِ) عن الإيمان بالتوحيد (وَلا فَساداً) يقول ولا يريدون فيها عملا بالمعاصي
الصفحه ٣٧٤ : المطلب ، ثم قال الله ـ عزوجل ـ : (وَوَصَّيْنَا
الْإِنْسانَ بِوالِدَيْهِ حُسْناً) نزلت فى سعد بن أبى وقاص
الصفحه ٣٧٥ :
وَعَمِلُوا
الصَّالِحاتِ لَنُدْخِلَنَّهُمْ فِي الصَّالِحِينَ) (١) ـ ٩ ـ (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
الصفحه ٣٨١ :
وجل ـ : (وَتَأْتُونَ فِي نادِيكُمُ الْمُنْكَرَ) يعنى فى مجالسكم المنكر يعنى الحذف (١) بالحجارة
الصفحه ٣٨٣ :
لَكُمْ) يا أهل مكة (مِنْ مَساكِنِهِمْ) يعنى منازلهم آية فى هلاكهم (وَزَيَّنَ لَهُمُ
الشَّيْطانُ
الصفحه ٤٠٤ :
كسرى فعمد
الملاقون المبلغون بالأحاديث فكتبوا إلى كسرى أن عبدك الفرخان يتمنى فى المنام أن
يقعد على
الصفحه ٤١٠ : (تَنْتَشِرُونَ) ـ ٢٠ ـ فى الأرض يعنى «تتبسطون» (١) فى الأرض كقوله ـ سبحانه ـ : (... وَيَنْشُرُ ...) (٢) يعنى
الصفحه ٤١٥ :
لي به علم) بان له شريكا (وأنا أدعوكم إلى
العزيز) في نقمته من أهل
الشرك (الغفار) ـ ٤٢ ـ لذنوب أهل
الصفحه ٤٣٣ : (كَأَنَّ فِي أُذُنَيْهِ وَقْراً) يعنى ثقلا كأنه أصم فلا يسمع القرآن (فَبَشِّرْهُ بِعَذابٍ أَلِيمٍ
الصفحه ٤٤٠ :
يعنى «هو مغن» (١) (عَنْ والِدِهِ
شَيْئاً) من المنفعة (إِنَّ وَعْدَ اللهِ
حَقٌ) فى البعث أنه كائن
الصفحه ٤٤٩ :
ألف سنة كل ذلك فى
يوم من أيام الدنيا (ذلِكَ) يعنى هذا الذي ذكر من هذه الأشياء (عالِمُ الْغَيْبِ