الصفحه ٥٦١ :
بأوائلهم (فَلَنْ تَجِدَ
لِسُنَّتِ اللهِ) فى العذاب (تَبْدِيلاً وَلَنْ
تَجِدَ لِسُنَّتِ اللهِ تَحْوِيلاً
الصفحه ٦١٩ : «فساهم» وذلك أنه دخل
السفينة فلف رأسه ونام فى جانبها فوكل الله ـ عزوجل ـ به الحوت ، واسمها اللخم فاحتبست
الصفحه ٦٤٢ : ) يعنى ذنبه ، ثم أخبر بما له فى الآخرة ، فقال : (وَإِنَّ لَهُ عِنْدَنا لَزُلْفى) يعنى لقربة (وَحُسْنَ
الصفحه ٧٢٠ :
فأخبرهم الله عن
بدء خلقهم ليعتبروا فى البعث فقال ـ تعالى ـ : (هُوَ الَّذِي
خَلَقَكُمْ مِنْ تُرابٍ
الصفحه ٧٧٠ : ـ يعنى القلوب يعلم ما فى قلب محمد ـ صلىاللهعليهوسلم ـ من الحزن من قولهم بتكذيبهم إياه ، قوله : (وَهُوَ
الصفحه ٧٧١ :
المؤمنين من بلاء
فى الدنيا وعقوبة من اختلاج عرق أو خدش عود أو نكبة حجر أو عثرة قدم فصاعدا إلا
الصفحه ٧٩١ :
بَناتٍ)
فيها تقديم
واستفهام اتخذ مما يخلق من (... مَنْ يُنَشَّؤُا
فِي الْحِلْيَةِ وَهُوَ فِي
الصفحه ٨٠٠ :
غير أب يعنى آية
وعبرة ليعتبروا قوله : (وَلَوْ نَشاءُ
لَجَعَلْنا مِنْكُمْ مَلائِكَةً فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٨٢٥ :
الزيت (يَغْلِي فِي الْبُطُونِ) ـ ٤٥ ـ (كَغَلْيِ الْحَمِيمِ) ـ ٤٦ ـ يعنى الماء الحار بلسان بربر
الصفحه ٤٨ : فى الدنيا ، فأنزل الله ـ عزوجل ـ «قل» لكفار مكة «كل متربص» أنتم بمحمد الموت ومحمد يتربص
بكم العذاب فى
الصفحه ١١٥ :
قوله ـ سبحانه ـ :
(وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يُجادِلُ فِي اللهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ) يعلمه نزلت فى النضر
الصفحه ١٢١ : الْأَنْهارُ) يقول تجرى العيون من تحت البساتين (يُحَلَّوْنَ فِيها مِنْ أَساوِرَ مِنْ
ذَهَبٍ «وَلُؤْلُؤاً
الصفحه ١٦٦ :
يحشرون (١) بعد الموت (فَإِذا نُفِخَ فِي
الصُّورِ) يعنى النفخة الثانية (فَلا أَنْسابَ
بَيْنَهُمْ
الصفحه ١٨٨ : النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ إذا سار ليلا مكث صفوان فى مكانه حتى يصبح فإن سقط من
المسلمين شيء من متاعهم
الصفحه ١٩٠ : أو أعجبه ذلك أو رضى به فهو شريك فى
تلك الخطيئة على قدر ما كان بينهم والذي تولى كبره يعنى الذي ولى