الصفحه ٧٨ : . فأنزل الله ـ عزوجل ـ (وَما جَعَلْنا
لِبَشَرٍ) يعنى لنبي من الأنبياء (مِنْ قَبْلِكَ
الْخُلْدَ) فى الدنيا
الصفحه ٩٤ :
معنا ، فسكت النبي
ـ صلىاللهعليهوسلم» (١)
ـ ثم قال ـ سبحانه»
(٢) ـ : (لَهُمْ فِيها زَفِيرٌ
الصفحه ١٣٥ : المسلمين «لليلة بقيت من المحرم (٢)» ، فقال بعضهم لبعض. إن أصحاب محمد (٣) يكرهون القتال فى الشهر الحرام
الصفحه ١٦٧ :
الدنيا منذ خلقت
إلى أن تفنى سبع مرات (قالَ اخْسَؤُا فِيها) يقول اصغروا فى النار (وَلا
الصفحه ١٨٥ :
عاصم فأتى النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فقال : أرأيت سؤالى عن هذه والذين يرمون أزواجهم فقد
ابتليت بها فى
الصفحه ١٩٨ :
يوم حنين أصابه
سهم فمات منه ، ثم أمر الله ـ تبارك وتعالى ـ أن يعينوا فى الرقاب فقال : (وَآتُوهُمْ
الصفحه ٢٣٣ : إِذْ جاءَنِي) يعنى حين جاءني (وَكانَ الشَّيْطانُ) فى الآخرة (لِلْإِنْسانِ) يعنى عقبة (خَذُولاً) ـ ٢٩
الصفحه ٢٥٩ :
ـ عزوجل ـ : (أَوَلَمْ يَرَوْا
إِلَى الْأَرْضِ كَمْ أَنْبَتْنا فِيها مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ
الصفحه ٢٧٦ : سحر يجتمع فيه طعامه أسفل نحره لأن «نصف العنق» (١) نحر ونصفه سحر (ما أَنْتَ إِلَّا
بَشَرٌ مِثْلُنا
الصفحه ٣٥٤ : ) ـ ٦٩ ـ بألسنتهم ، نظيرها فى النمل ، ثم وحد الرب نفسه ـ تبارك
وتعالى ـ حين لم يوحده (٢) كفار مكة
الصفحه ٤١٢ : خلقهم ولم يكونوا شيئا ثم
يعيدهم ، ثم يبعثهم فى الآخرة أحياء بعد موتهم كما كانوا ، ثم قال ـ عزوجل
الصفحه ٤٧٨ : ـ : رأيت فى الضربة الأولى قوى اليمن ، وفى الضربة الثانية
أبيض المدائن ، وفى الضربة الثالثة مدائن الروم
الصفحه ٤٩٠ : «(وَالصَّادِقِينَ) فى إيمانهم (وَالصَّادِقاتِ) فى إيمانهن» (١) (وَالصَّابِرِينَ) على أمر الله ـ عزوجل
الصفحه ٥٢٥ : الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ) لا يصدقون بالبعث الذي فيه جزاء الأعمال هم أكذب وأشد فرية
من محمد
الصفحه ٥٥٨ : (وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ) عدل فى قوله (وَمِنْهُمْ سابِقٌ
بِالْخَيْراتِ) الذين سبقوا إلى الأعمال الصالحة وتصديق