الصفحه ٤٣٥ :
إلى يعنى النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ، ثم قال : (ثُمَّ) (١) (إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ) فى الآخرة
الصفحه ٤٧٦ :
فى الدفع عنكم
وذلك أن أبا سفيان بن حرب ومن معه من المشركين يوم الخندق تحزبوا فى ثلاثة أمكنة
على
الصفحه ٥٠٥ :
بنات عمنا يعنى عائشة ـ رضى الله عنها ـ وهما من بنى تيم ابن مرة ، ثم قال فى نفسه
: والله ، لئن مات محمد
الصفحه ٥٨٥ : يَأْكُلُونَ) ـ ٧٢ ـ يعنى الغنم (وَلَهُمْ فِيها
مَنافِعُ) فى الأنعام ومنافع فى الركوب عليها ، والحمل عليها
الصفحه ٥٨٦ :
الموتى بعد إذ
بليت عظامنا وكنا ترابا تزعم أن الله يبعثنا خلقا جديدا. ثم جعل يفت العظم ثم
يذريه فى
الصفحه ٦٠٢ :
(بِزِينَةٍ
الْكَواكِبِ) ـ ٦ ـ وهي معلقة فى السماء بهيئة القناديل (وَحِفْظاً) يعنى «زينة
الصفحه ٦٤٥ : تنظر إليه فى كل ساعة فذهب عنها ما كانت تجد فكانت تكنس
ذلك البيت وترشه حتى زين لها الشيطان فعبدت ذلك
الصفحه ٦٤٧ : له ما يشاء من البنيان وهو محاريب
وتماثيل ويغوصون له فى البحر فيستخرجون له اللؤلؤ ، وكان سليمان أول من
الصفحه ٦٧٦ :
العذاب وهو فى
النار مغلولة يده إلى عنقه ، وفى عنقه حجر ضخم مثل الجبل العظيم من كبريت تشتعل
النار
الصفحه ٧١٨ :
الدجال كما يقولون
، يقول الله ـ عزوجل ـ : (إِنْ فِي صُدُورِهِمْ
إِلَّا كِبْرٌ) يقول ما فى قلوبهم
الصفحه ٧٦٦ : سبقت من ربك» (٢) فى الآخرة يا محمد ، فى تأخير العذاب عنهم (إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى) يعنى به القيامة
الصفحه ٨٣٩ :
(أَمْ حَسِبَ
الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئاتِ) وذلك أن الله أنزل أن للمتقين عند ربهم فى الآخرة
الصفحه ٤١ : ) ـ ١٠٠ ـ يعنى إثما بإعراضه عن القرآن يحمله على ظهره (خالِدِينَ فِيهِ) يعنى فى الوزر فى النار (وَسا
الصفحه ٥٠ :
قال له الخضر آمين
، فأوصنى يا موسى.
قال له موسى :
إياك والغضب إلا فى الله ـ تعالى ـ ، ولا ترض
الصفحه ٧٢ :
السلام ـ ، والجسد
الذي ليس فيه روح ، كقوله ـ سبحانه ـ : (... عِجْلاً جَسَداً) (١) ...» (لا