الصفحه ٣٤ :
(فَإِنَّ لَهُ
جَهَنَّمَ لا يَمُوتُ فِيها) فيستريح (وَلا
«يَحْيى») (١) ـ ٧٤ ـ فتنفعه الحياة
الصفحه ٤٩ : اجعل همك فى معادك ، ولا تخض فيما لا
يعينك ولا تأمن الخوف فى أمنك ، ولا تيأس» (٢) من الأمن فى خوفك ، ولا
الصفحه ١٢٠ : فَما
لَهُ مِنْ مُكْرِمٍ إِنَّ اللهَ يَفْعَلُ ما يَشاءُ) ـ ١٨ ـ فى خلقه فقرأ النبي ـ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٢٥ :
وكانت جرهم تقول
فى إحرامها : «لبيك إن جرهما عبادك ، والناس طرف وهم تلادك ، وهم لعمري عمروا
بلادك
الصفحه ١٣١ :
الخالية (فَكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ) يعنى وكم من قرية أهلكناها بالعذاب فى الدنيا (أَهْلَكْناها
الصفحه ١٥٥ : انصرني بتحقيق قولي فى العذاب بأنه نازل بهم
فى الدنيا (فَأَوْحَيْنا
إِلَيْهِ أَنِ اصْنَعِ الْفُلْكَ) يقول
الصفحه ١٩٥ : تَجِدُوا
فِيها أَحَداً) يعنى فى البيوت (فَلا تَدْخُلُوها
حَتَّى يُؤْذَنَ لَكُمْ) فى الدخول (وَإِنْ قِيلَ
الصفحه ١٩٩ : ) (١) يقول الله هادي أهل السموات والأرض ثم انقطع الكلام ، وأخذ
فى نعت نبيه ـ صلىاللهعليهوسلم ـ وما ضرب له
الصفحه ٢٠١ :
(وَيَضْرِبُ اللهُ
الْأَمْثالَ لِلنَّاسِ وَاللهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ) ـ ٣٥ ـ (فِي بُيُوتٍ
الصفحه ٢٠٣ : .
(أَلَمْ تَرَ أَنَّ
اللهَ يُسَبِّحُ لَهُ) يقول ألم تعلم أن الله يذكره (مَنْ فِي السَّماواتِ) من الملائكة
الصفحه ٢٢٧ : ـ عزوجل «قل أنزله الذي
يعلم السر» (فِي السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ إِنَّهُ كانَ غَفُوراً) فى تأخير العذاب عنهم
الصفحه ٢٤١ : غَفُوراً) لما كان فى الشرك (رَحِيماً) ـ ٧٠ ـ به فى الإسلام فأسلم وحشي ، وكان وحشي «قد قتل» (١) حمزة بن عبد
الصفحه ٣٠٢ :
فى قلوبكم (وَما تُعْلِنُونَ) ـ ٢٥ ـ بألسنتكم» (١) (اللهُ لا إِلهَ
إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ
الصفحه ٣٣٦ :
فى أرض مصر (وَنُرِيَ فِرْعَوْنَ وَهامانَ
وَجُنُودَهُما) القبط (مِنْهُمْ) يعنى من بنى إسرائيل (ما
الصفحه ٣٥٦ :
تعمل فيها لآخرتك (وَأَحْسِنْ) العطية فى الصدقة والخير فيما يرضى الله ـ عزوجل ـ (كَما أَحْسَنَ