الصفحه ٤١٦ :
(إذ يتحاجون في النار) يعني يخاصمون («فيقول» (١) الضعفاء) وهم الأتباع (للذين استكبروا) عن الإيمان
الصفحه ٤٩٧ : تأويلا أخرجه عن قصده.
وصدق الله العظيم (... فَأَمَّا
الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ ما
الصفحه ٥٨٠ :
ضوء النهار فيغلبه
على ضوئه (وَكُلٌ) الليل والنهار (فِي فَلَكٍ
يَسْبَحُونَ) ـ ٤٠ ـ فى دوران يجرون
الصفحه ٥٨١ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : (إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا
فِي ضَلالٍ مُبِينٍ) ـ ٤٧ ـ (وَيَقُولُونَ مَتى
هذَا «الْوَعْدُ» (٥) إِنْ
الصفحه ٥٨٢ :
طرفي النهار كل يوم فلما كان بين النفختين رفع عنهم العذاب فرقدت تلك الأرواح بين
النفختين ، فلما بعثوا فى
الصفحه ٥٨٣ :
واعتزلوا (الْيَوْمَ) فى الآخرة (أَيُّهَا
الْمُجْرِمُونَ) ـ ٥٩ ـ وذلك حين اختلط الإنس والجن
الصفحه ٦١٤ : إسحاق بن سارة (٢).
__________________
(١) فى أ : وهو
الغلام ، وفى ل : وهو العالم.
(٢) ذهب مقاتل
الصفحه ٦٤٩ : : (أُولِي الْأَيْدِي) يعنى أولى القوة فى العبادة ، ثم قال : (وَالْأَبْصارِ) ـ ٤٥ ـ يعنى البصيرة فى أمر الله
الصفحه ٦٥٠ : أمر الأنبياء فى هذه
السورة (وَإِنَّ
لِلْمُتَّقِينَ) من هذه الأمة فى الآخرة (لَحُسْنَ مَآبٍ) ـ ٤٩
الصفحه ٦٨١ : بَيْنَ عِبادِكَ فِي ما كانُوا فِيهِ
يَخْتَلِفُونَ) ـ ٤٦ ـ (وَلَوْ أَنَّ
لِلَّذِينَ ظَلَمُوا) يعنى لمشركي
الصفحه ٧١٦ :
(وَإِذْ يَتَحاجُّونَ
فِي النَّارِ) يعنى يتخاصمون («فَيَقُولُ» (١) الضُّعَفاءُ) وهم الأتباع
الصفحه ٧٤٢ :
صادق فى قوله ونزل
فى أبى جهل بن هشام وأبى بن خلف (إِنَّ الَّذِينَ
يُلْحِدُونَ فِي آياتِنا لا
الصفحه ٨١٧ : فيه (إِنَّا أَنْزَلْناهُ) يعنى القرآن من اللوح المحفوظ إلى سماء الدنيا ، إلى السفرة
من الملائكة وهم
الصفحه ٨٣٧ :
هذه النعم فتوحدوه
(وَسَخَّرَ لَكُمْ ما
فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً مِنْهُ) يعنى
الصفحه ٢٤ : بر وفاجر (١) (بِما تَسْعى) ـ ١٥ ـ إذا جاءت الساعة يعنى بما تعمل فى الدنيا (فَلا يَصُدَّنَّكَ عَنْها