الصفحه ٩٦ :
الْفَزَعُ
الْأَكْبَرُ)
ثم ينادى الملك :
يا أهل النار خلود لا موت فيه. قال ابن عباس : فلو لا ما
الصفحه ١١٦ : فيها نبت يعنى متهشمة (١) (فَإِذا أَنْزَلْنا
عَلَيْهَا الْماءَ) يعنى المطر (اهْتَزَّتْ) الأرض يعنى تحركت
الصفحه ١٥٤ :
(مِنْ نَخِيلٍ
وَأَعْنابٍ لَكُمْ فِيها فَواكِهُ كَثِيرَةٌ وَمِنْها تَأْكُلُونَ) ـ ١٩ ـ ثم قال
الصفحه ٢٦٧ : واحد منهما على الآخر وفيهما كوى من طريق إلى طريق
لينظر بعضهم إلى بعض إذا ساروا فيه ليكون آنس لهم إذا
الصفحه ٣٤٦ : الْكاذِبِينَ) ـ ٣٨ ـ بما يقول إن فى السماء إلها (وَاسْتَكْبَرَ) (٤) فرعون (هُوَ وَجُنُودُهُ) عن الإيمان (فِي
الصفحه ٣٨٠ :
ربى. وقال فى
الصافات : (... إِنِّي ذاهِبٌ
إِلى رَبِّي) يعنى إلى رضا ربى ، «سيهدين» (١) فهاجر وهو
الصفحه ٤١٧ : فى البحر يعنى فى الريف
يعنى القرى حيث تجرى فيها الأنهار (٢) (بِما كَسَبَتْ
أَيْدِي النَّاسِ) من
الصفحه ٤٧٥ : للذين لم
يهاجروا من المسلمين ، كانوا بمكة أو بغيرها ، ثم قال : (كانَ ذلِكَ فِي الْكِتابِ مَسْطُوراً
الصفحه ٦٨٥ :
الْخاسِرِينَ) ـ ٦٥ ـ فى العقوبة ، ثم أخبر بتوحيده فقال ـ تعالى ـ : (بَلِ اللهَ فَاعْبُدْ) يقول فوحد (وَكُنْ) له
الصفحه ٣٥ : فأعطى
التوراة (وَنَزَّلْنا عَلَيْكُمُ
الْمَنَّ وَالسَّلْوى) ـ ٨٠ ـ فى التيه أما المن فالترنجبين كان بين
الصفحه ١٢٣ : مِنْ كُلِّ
فَجٍّ عَمِيقٍ) ـ ٢٧ ـ يعنى يجيء من كل مكان بعيد (لِيَشْهَدُوا مَنافِعَ لَهُمْ) يعنى الأجر فى
الصفحه ١٢٤ :
حدثنا أبو محمد (١) ، قال : حدثني أبى ، قال : حدثنا الهذيل عن مقاتل ، عن
محمد بن على ، فى قوله
الصفحه ٢٠٢ : شيئا لأنه عمله فى غير إيمان ، كما لم يجد العطشان السراب شيئا حتى انتهى إليه
فمات من العطش فهكذا الكافر
الصفحه ٣١٥ : يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّماواتِ) يعنى الملائكة (وَالْأَرْضِ) الناس (الْغَيْبَ) يعنى البعث يعنى غيب الساعة
الصفحه ٣١٨ : ظَلَمُوا) يعنى بما أشركوا (فَهُمْ لا
يَنْطِقُونَ) ـ ٨٥ ـ يعنى لا يتكلمون فيها ، ثم وعظ كفار مكة ليعتبروا
فى