الصفحه ٦١٦ :
وجل ـ : (سَلامٌ عَلى إِبْراهِيمَ) ـ ١٠٩ ـ «يعنى (١)» بالسلام الثناء الحسن ، يقال له من بعده فى
الصفحه ٦٢٠ : وكان فى زمانه كثير
الصلاة والذكر لله ـ جل وعز ـ فلو لا ذلك (لَلَبِثَ فِي
بَطْنِهِ) عقوبة فيه (إِلى
الصفحه ٦٦٩ :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
(تَنْزِيلُ الْكِتابِ
مِنَ اللهِ الْعَزِيزِ) فى ملكه
الصفحه ٧٢٨ : لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ
فِي يَوْمَيْنِ وَتَجْعَلُونَ لَهُ أَنْداداً ذلِكَ رَبُّ الْعالَمِينَ
الصفحه ٧٣٧ :
والنبات وغيره (١) ، ثم قال : (وَقَدَّرَ فِيها
أَقْواتَها فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ) يقول وقسم فى
الصفحه ٧٤٨ : أحسب (السَّاعَةَ قائِمَةً) يعنى القيامة كائنة ، ثم قال الكافر : (وَلَئِنْ رُجِعْتُ إِلى رَبِّي) فى
الصفحه ٧٦٣ :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
«(حم) ـ ١ ـ (عسق) (١)» ـ ٢ ـ فى أمر العذاب يا محمد فيها
الصفحه ٧٧٢ :
ـ ٣٤ ـ من الذنوب
فينجيهم من الغرق والهلكة ، قال : (وَيَعْلَمَ الَّذِينَ
يُجادِلُونَ فِي آياتِنا
الصفحه ٧٧٣ : الجارح (إِنَّمَا السَّبِيلُ) يعنى العدوان (عَلَى الَّذِينَ
يَظْلِمُونَ النَّاسَ وَيَبْغُونَ فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٧٧٦ :
جماء الغفير (١) ومن الأنبياء من يسمع الصوت فيفقه ، ومن الأنبياء من يوحى
إليه فى المنام ، وإن
الصفحه ٧٩٤ :
ـ ٣١ ـ : القريتان
(١) مكة والطائف وكان عظمة أن الوليد عظيم أهل مكة فى الشرف ، وأبا مسعود عظيم
أهل
الصفحه ٨٠٢ : فى صفاء
القوارير ، ثم قال : (وَفِيها «ما تَشْتَهِيهِ») (٢) (الْأَنْفُسُ
وَتَلَذُّ الْأَعْيُنُ
الصفحه ٨٣٦ : الإيمان بآيات القرآن (كَأَنْ لَمْ
يَسْمَعْها) يعنى آيات القرآن وما فيه (فَبَشِّرْهُ بِعَذابٍ
أَلِيمٍ
الصفحه ٣٠ :
يعنى طرقا فى
الأرض (وَأَنْزَلَ مِنَ
السَّماءِ ماءً فَأَخْرَجْنا بِهِ) يعنى بالمطر (أَزْواجاً مِنْ
الصفحه ٤٧ : رسول كما كانت الأنبياء تجيء بها إلى قومهم
يقول الله ـ عزوجل ـ : (أَوَلَمْ تَأْتِهِمْ
بَيِّنَةُ ما فِي