الصفحه ٣٨٧ : يَكْفِهِمْ) بالآية من القرآن (أَنَّا أَنْزَلْنا
عَلَيْكَ الْكِتابَ يُتْلى عَلَيْهِمْ) فيه خبر ما قبلهم وما
الصفحه ٤٠٨ :
ليعتبروا فقال ـ تعالى
ـ : (أَوَلَمْ
يَتَفَكَّرُوا فِي أَنْفُسِهِمْ ما خَلَقَ اللهُ السَّماواتِ
الصفحه ٤٠٩ : وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ فَهُمْ فِي رَوْضَةٍ يُحْبَرُونَ) ـ ١٥ ـ يعنى فى بساتين يكرمون وينعمون فيها وهي الجنة
الصفحه ٤٢٧ :
الْإِنْسانَ
بِوالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْناً عَلى وَهْنٍ وَفِصالُهُ فِي عامَيْنِ
أَنِ
الصفحه ٤٣٦ : هذا صوت النساء وأصوات النساء (أَلَمْ تَرَوْا أَنَّ اللهَ سَخَّرَ
لَكُمْ ما فِي السَّماواتِ) يعنى الشمس
الصفحه ٤٥١ : الْمَضاجِعِ) نزلت فى الأنصار «تتجافى جنوبهم» يعنى كانوا يصلون بين
المغرب والعشاء (يَدْعُونَ رَبَّهُمْ
خَوْفاً
الصفحه ٤٧٧ :
شَدِيداً) ـ ١١ ـ لما رأى الله ـ عزوجل ـ ما فيه المؤمنون من الجهد والضعف «بعث عليهم» (٢) ريحا وجنودا من
الصفحه ٤٨٣ : خويلد «الفقسى» (١) من بنى أسد ، ثم كانت اليهود (٢) ، فقذف الله ـ عزوجل ـ فى قلوبهم الرعب ، وأرسل عليهم
الصفحه ٤٩٥ :
نَفْسِكَ) يعنى وتسر فى قلبك يا محمد ليت أنه طلقها (١) (مَا اللهُ مُبْدِيهِ) يعنى مظهره عليك حين
الصفحه ٥٠٩ :
سَعِيراً) ـ ٦٤ ـ يعنى وقودا (خالِدِينَ فِيها
أَبَداً لا يَجِدُونَ وَلِيًّا) يعنى قريبا يمنعهم
الصفحه ٥٢٤ :
فى الساعة (الَّذِينَ آمَنُوا) صدقوا (وَعَمِلُوا
الصَّالِحاتِ) «بالقسط» (١) : بالعدل (أُولئِكَ
الصفحه ٥٣٣ : ) فى الآخرة وأنتم (ثُمَّ يَفْتَحُ) يقضى (بَيْنَنا بِالْحَقِ) بالعدل (وَهُوَ الْفَتَّاحُ) القضا
الصفحه ٥٥١ : وعز ـ : (يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ ما يَشاءُ) وذلك أن فى الجنة نهرا يقال له نهر الحياة يدخله كل يوم
جبريل
الصفحه ٥٨٤ : يقولون من الشرك (وَلَوْ نَشاءُ لَطَمَسْنا عَلى
أَعْيُنِهِمْ) نزلت فى كفار مكة بقول لو نشاء لحولنا أبصارهم
الصفحه ٦١٣ : ) (٢) (ابْنُوا لَهُ
بُنْياناً) قال ابن عباس : «بنوا» (٣) حائطا من حجارة طوله فى السماء ثلاثون ذراعا ، وعرضه عشرون