الصفحه ٢٢٣ : عدنان ، وتنزيه الحق ـ تعالى ـ عن الولد والشريك وذم الأوثان ، والشكاية من
المشركين بطعنهم فى المرسلين
الصفحه ٢٢٩ : (وَمَصِيراً) ـ ١٥ ـ يعنى ومرجعا (لَهُمْ فِيها ما
يَشاؤُنَ) (٢) (خالِدِينَ) فيها لا يموتون (كانَ عَلى رَبِّكَ
الصفحه ٢٣٧ :
ماءً)
يعنى المطر (طَهُوراً) ـ ٤٨ ـ للمومنين (لِنُحْيِيَ بِهِ) المطر (بَلْدَةً مَيْتاً) ليس فيه
الصفحه ٢٣٨ :
الرضاعة ، وأمهات
نسائكم (وَرَبائِبُكُمُ
اللَّاتِي فِي حُجُورِكُمْ مِنْ نِسائِكُمُ) (١) اللاتي
الصفحه ٢٧٠ :
مالٌ وَلا بَنُونَ) ـ ٨٨ ـ من العذاب من بعد الموت (إِلَّا مَنْ أَتَى اللهَ) فى الآخرة (بِقَلْبٍ سَلِيمٍ
الصفحه ٢٧٥ :
مُؤْمِنِينَ) ـ ١٣٩ ـ ولو كان أكثرهم مؤمنين لم يعذبوا فى الدنيا (وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ
الصفحه ٣١١ : (تُرْحَمُونَ) ـ ٤٦ ـ فلا تعذبوا فى الدنيا ف (قالُوا) يا صالح (اطَّيَّرْنا) يعنى تشاء منا (بِكَ وَبِمَنْ مَعَكَ
الصفحه ٣١٩ : فيها الصيد وغيره فلا يستحل فيها ما
لا ينبغي (وَلَهُ) ملك (كُلُّ شَيْءٍ
وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ
الصفحه ٣٣٧ :
ثم تقذفه فى اليم
، فإنى أو كل به ملك يحفظه فى اليم ، فصنع لها التابوت حزقيل القبطي ، ووضعت موسى
الصفحه ٣٤٢ : إسرائيل ، وحين ولد وحين قذف فى التابوت فى اليم
، ثم المراضع بعد التابوت حتى أخبره بقتل الرجل من القبط
الصفحه ٣٤٩ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ شتمهم (٦) كفار قومهم (٧) فى متابعة النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ
__________________
(١) فى
الصفحه ٣٥١ :
مِنْ
أَرْضِنا)
نزلت فى الحارث بن
نوفل بن عبد مناف القرشي ، وذلك أنه قال للنبي
الصفحه ٣٥٢ :
الرسول بالعذاب
بأنه نازل بهم فى الدنيا إن لم يؤمنوا (وَما كُنَّا
مُهْلِكِي الْقُرى) يعنى معذبي
الصفحه ٣٧٨ : مضغة ، ثم
عظاما ، ثم لحما ، ولم يكونوا شيئا ثم هلكوا ، ثم يعيدهم فى الآخرة (إِنَّ ذلِكَ عَلَى اللهِ
الصفحه ٣٧٩ : ) ـ ٢٣ ـ يعنى وجيعا. ثم ذكر إبراهيم ـ عليهالسلام ـ فى التقديم (١) قال : (فَما كانَ جَوابَ
قَوْمِهِ) يعنى