الصفحه ٧٤٦ : ءٌ) لما فى القلوب للذي فيه من التبيان ، ثم قال : (وَالَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ) بالآخرة يعنى لا يصدقون
الصفحه ٧٦٤ :
المؤمنين فصارت
هذه الآية منسوخة نسختها الآية التي فى «حم» المؤمن (١).
ثم قال : (أَلا إِنَّ
الصفحه ٧٦٨ : لا يصدقون بها ، هؤلاء الثلاثة نفر ، أنها كائنة
لأنهم لا يخافون ما فيها (وَالَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٧٨٩ : فيه (إِنَّا جَعَلْناهُ
قُرْآناً عَرَبِيًّا) ليفقهوا ما فيه ولو كان غير عربي ما عقلوه (لَعَلَّكُمْ
الصفحه ٨٠٥ :
أَنَّا لا نَسْمَعُ سِرَّهُمْ) الذي بينهم (وَنَجْواهُمْ) الذي اجمعوا عليه «ليثبتوك» (١) فى بيت ، أو يخرجوك
الصفحه ٨٤٢ : فِيها) يعنى لا شك فيها أنها كائنة (قُلْتُمْ) يا أهل مكة (ما نَدْرِي مَا
السَّاعَةُ إِنْ نَظُنُ) يعنى ما
الصفحه ٢٧ : اجعليه (فِي التَّابُوتِ) والمؤمن الذي صنع التابوت اسمه خربيل بن صابوث (٢) (فَاقْذِفِيهِ فِي
الْيَمِ) يعنى
الصفحه ٣٨ :
الذي على نسائكم
وأولادكم من حلى آل فرعون الذي أخذتموه منهم غصبا فتطهروا منه واقذفوه فى النار
الصفحه ٥٤ : :
يحق لك ، يا رسول الله ، أن تفرح.
ثم وضع رأسه فنام
فضحك فى منامه ، فاستوى جالسا ، فقالت أم هانئ : لقد
الصفحه ١٢٢ : (وَالْقائِمِينَ) يعنى المقيمين بمكة من أهلها (وَالرُّكَّعِ
السُّجُودِ) ـ ٢٦ ـ يعنى فى الصلوات الخمس وفى الطواف حول
الصفحه ١٨٩ : فيه من أمر عائشة ـ رضى الله عنها ـ وصفوان
بن المعطل السلمى (وَالَّذِي تَوَلَّى
كِبْرَهُ مِنْهُمْ) يعنى
الصفحه ١٩١ : (وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّناً) يقول تحسبون القذف ذنبا هينا (وَهُوَ عِنْدَ اللهِ
عَظِيمٌ) ـ ١٥ ـ فى الوزر ثم وعظ الذين
الصفحه ١٩٢ : حين عفا عنكم فلم يعاقبكم فى أمر عائشة ـ رضى
الله عنها ـ (يا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا لا تَتَّبِعُوا
الصفحه ٢٠٧ : بَعْدَ
ذلِكَ) التمكين فى الأرض (فَأُولئِكَ هُمُ
الْفاسِقُونَ) ـ ٥٥ ـ يعنى العاصين (وَأَقِيمُوا
الصَّلاةَ
الصفحه ٢٠٨ : الْآياتِ) يعنى أمره ونهيه فى الاستئذان (وَاللهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ) ـ ٥٨ ـ «حكم» (١) ما ذكر من الاستئذان فى