الصفحه ٤٦٧ : (١).
__________________
(*) مقصود سورة
الأحزاب
المقصود الإجمالى لسورة الأحزاب هو :
الأمر بالتقوى ، وأنه ليس فى صدر واحد
قلبان
الصفحه ٤٨٠ :
أنفسكم وأولادكم
ونساءكم. «قالوا» (١) : فما لنا إذا فعلنا يا نبى الله. قال : لكم النصر فى
الدنيا
الصفحه ٤٨١ :
خيرا وهو النصر
يقول : «من يقدر على دفع السوء وصنيع الخير» (١) ، نظيرها فى الفتح «... قُلْ فَمَنْ
الصفحه ٤٨٨ :
فلا «تومين» (١) بقول يقارف الفاحشة (٢) (فَيَطْمَعَ الَّذِي
فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ) يعنى الفجور فى
الصفحه ٥٠٨ :
يعنى القناع فوق
الخمار (ذلِكَ أَدْنى) يعنى أجدر (أَنْ يُعْرَفْنَ) فى زيهن أنهن لسن «بمربيات
الصفحه ٥٢٣ : ، حمد الرب نفسه قال ـ عزوجل ـ «الْحَمْدُ لِلَّهِ» (الَّذِي لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَما
فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٥٣٥ :
الأغلال فى أعناق
الذين كفروا بتوحيد الله ـ عزوجل ـ ، «وقالت» (١) لهم الخزنة : (هَلْ يُجْزَوْنَ
الصفحه ٥٧٨ : ـ : إن صاحب يس اليوم فى الجنة ومؤمن آل فرعون ومريم بنت
عمران وآسية امرأة فرعون» (يا حَسْرَةً عَلَى
الصفحه ٦٠٦ :
يَوْمَئِذٍ)
للكفار والشياطين (فِي الْعَذابِ مُشْتَرِكُونَ) ـ ٣٣ ـ (إِنَّا كَذلِكَ) (١) (نَفْعَلُ
الصفحه ٦١٧ :
(وَهَدَيْناهُمَا
الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ) ـ ١١٨ ـ دين الإسلام (وَتَرَكْنا
عَلَيْهِما «فِي
الصفحه ٦٦٧ :
[سورة الزمر] (*)
سورة الزمر مكية
إلا ثلاث آيات فيها نزلت فى وحشي بن زيد وأصحابه بالمدينة [١٢٢
الصفحه ٧١٥ :
لِي
بِهِ عِلْمٌ)
بأن له شريكا (وَأَنَا أَدْعُوكُمْ إِلَى الْعَزِيزِ) فى نقمته من أهل الشرك
الصفحه ٧٢١ : شَيْئاً) يعنى لم نكن نعبد من قبل فى الدنيا شيئا إن الذي كنا نعبد
كان باطلا لم يكن شيئا (كَذلِكَ) يعنى هكذا
الصفحه ٧٢٢ : الله [١٣٢ أ]
(فَإِذا جاءَ أَمْرُ
اللهِ) بالعذاب يعنى القتل ببدر فيها تقديم (قُضِيَ) العذاب (بِالْحَقِ
الصفحه ٧٣٣ : عاد وثمود ، وشهادة الجوارح
على العاصين فى القيامة وعجز الكفار فى سجن جهنم ، وبشارة المؤمنين بالخلود فى