الصفحه ٨١ : ) عذاب (الرَّحْمنِ بَلْ هُمْ
عَنْ ذِكْرِ رَبِّهِمْ مُعْرِضُونَ) ـ ٤٢ ـ يعنى القرآن ، معرضون عنه ، ثم قال
الصفحه ٨٥ : (٤) تزعمون أنه قطعها والفأس فى يد الصنم الأكبر ، ثم قالوا
بعد ذلك كيف يكسرها «وهو مثلها» (٥) ، فذلك قوله
الصفحه ٨٦ :
شَيْئاً) إن عبدتموهم (وَلا يَضُرُّكُمْ) ـ ٦٦ ـ إن لم تعبدوهم ، ثم قال لهم إبراهيم : (أُفٍّ لَكُمْ) يعنى
الصفحه ٩٦ :
الْفَزَعُ
الْأَكْبَرُ)
ثم ينادى الملك :
يا أهل النار خلود لا موت فيه. قال ابن عباس : فلو لا ما
الصفحه ١٠٧ : تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ فَيَنْسَخُ اللهُ ما يُلْقِي
الشَّيْطانُ ثُمَّ يُحْكِمُ اللهُ
الصفحه ١١٨ : ، فخرج منها ثم أفضى إلى الآخرة
وليس له فيها شيء ، مثل قوله (١) ـ : (... إِنَّ
الْخاسِرِينَ الَّذِينَ
الصفحه ١٢٠ : ء فهو
سجوده ، (١) ثم قال ـ سبحانه ـ : (وَ) يسجد (كَثِيرٌ مِنَ
النَّاسِ) يعنى المؤمنين (وَ) يسجد (كَثِيرٌ
الصفحه ١٢٧ :
شاء ذبح الغنم أو
البقر ثم تصدق به كله ، وإن شاء أكل وأمسك منه ، وذلك أن أهل الجاهلية كانوا لا
الصفحه ١٢٩ : فنهاهم الله ـ عزوجل (٢) ثم قال : (إِنَّ اللهَ لا
يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ) يعنى كل عاص (كَفُورٍ) ـ ٣٨
الصفحه ١٣٠ :
عنها (١) ، ثم قال ـ سبحانه وتعالى ـ : (وَلَيَنْصُرَنَّ اللهُ) على عدوه (مَنْ «يَنْصُرُهُ) يعنى من
الصفحه ١٣٢ : شفاعة فرحوا ، ثم رجع النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فقال : «أفرأيتم اللات والمزي ومناة الثالثة الأخرى
الصفحه ١٤٦ : فَجَعَلْناهُمْ غُثاءً فَبُعْداً
لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (٤١) ثُمَّ أَنْشَأْنا مِنْ بَعْدِهِمْ قُرُوناً
آخَرِينَ
الصفحه ١٥٥ : زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ) ذكر وأنثى (وَأَهْلَكَ) فاحملهم معكم فى السفينة ، ثم استثنى من الأهل (إِلَّا مَنْ سَبَقَ
الصفحه ١٥٧ : (فَبُعْداً) فى الهلاك (لِلْقَوْمِ
الظَّالِمِينَ) ـ ٤١ ـ يعنى المشركين (ثُمَّ أَنْشَأْنا) يعنى خلقنا (مِنْ
الصفحه ١٦٧ : الحمار ، ثم قال ـ عزوجل ـ : (إِنَّهُ كانَ فَرِيقٌ
مِنْ عِبادِي) المؤمنين (يَقُولُونَ ، رَبَّنا
آمَنَّا