الصفحه ٧١٩ :
ربهم فى نعمه
فيوحدونه ، ثم دلهم على نفسه [١٣١ أ] ـ تعالى ـ بصنعه ليوحد فقال : (ذلِكُمُ اللهُ
الصفحه ٧٢٢ : فى الدنيا بأنه غير كائن ،
ثم ذكرهم صنعه ليعتبروا فيوحدوه ، فقال ـ سبحانه ـ : (اللهُ الَّذِي جَعَلَ
الصفحه ٧٦٩ : وجيع ، ثم أخبر بمستقر المؤمنين والكافرين فى
الآخرة فقال : (تَرَى الظَّالِمِينَ
مُشْفِقِينَ مِمَّا
الصفحه ٧٩٣ :
أُرْسِلْتُمْ
بِهِ كافِرُونَ)
ـ ٢٤ ـ يعنى
بالتوحيد كافرون ثم رجع إلى الأمم الخالية فيها تقديم ثم
الصفحه ٧٩٤ : فيضعونها حيث شاءوا ولكنها
بيدي أختار من أشاء من عبادي للرسالة ، ثم قال : (نَحْنُ قَسَمْنا بَيْنَهُمْ
الصفحه ٨٣٦ : عَلَيْهِ
ثُمَّ يُصِرُّ مُسْتَكْبِراً) يعنى يصر يقيم على الكفر بآيات القرآن فيعرض عنها متكبرا
يعنى عن
الصفحه ٨٣٨ : ،
وظللنا عليهم الغمام وفضلناهم على العالمين فى ذلك الزمان ، ثم قال : (وَآتَيْناهُمْ) آيات (بَيِّناتٍ
الصفحه ٨٤١ :
(ثُمَّ يُمِيتُكُمْ) عند آجالكم (ثُمَّ يَجْمَعُكُمْ
إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ) أولكم وآخركم (لا
الصفحه ٢٩ : ـ (قالَ رَبُّنَا
الَّذِي أَعْطى كُلَّ شَيْءٍ) من الدواب (خَلْقَهُ) يعنى صورته التي تصلح له (ثُمَّ هَدى
الصفحه ٣٨ : .
ففعلوا ذلك وجمعوه فعمد السامري ، فأخذه ثم صاغه عجلا لست وثلاثين يوما وسبعة
وثلاثين يوما وثمانية وثلاثين
الصفحه ٥٣ : وسادة ، فوضع رأسه فنام ، «فبينا» (٥) هو نائم إذ ضحك فى منامه ثم وثب فاستوى جالسا فقالت أم
هانئ : لقد
الصفحه ٥٤ : :
يحق لك ، يا رسول الله ، أن تفرح.
ثم وضع رأسه فنام
فضحك فى منامه ، فاستوى جالسا ، فقالت أم هانئ : لقد
الصفحه ٧١ :
قالوا هي أحلام
كاذبة مختلطة يراها محمد ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فى المنام فيخبرنا بها ، ثم قال
الصفحه ٧٤ : ب] البهتان
بأن لله ولدا ، ثم قال ـ سبحانه ـ : (وَلَهُ مَنْ فِي
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) عبيده وفى ملكه
الصفحه ٧٦ : ، ثم قال : (وَهُمْ) يعنى الملائكة (بِأَمْرِهِ
يَعْمَلُونَ) ـ ٢٧ ـ يقول لا تعمل الملائكة إلا بأمره