الصفحه ٤٨٢ :
«القائلين
لإخوانهم» يعنى اليهود حين دعوا إخوانهم المنافقين حين قالوا «هلم إلينا» ، ثم قال
: (وَلا
الصفحه ٤٩١ : ) وذلك أن زيد بن حارثة الكلبي قال : يا نبى الله ،
__________________
(١) كان زيد حرا ثم
أخذ ظلما وبيع
الصفحه ٥٢٦ : والطير والحديد ثم بين
ما أعطاه فقال ـ عزوجل ـ : (يا جِبالُ أَوِّبِي
مَعَهُ) سبحي معه مع داود
الصفحه ٥٥٦ : ، والظل ، والنور ، والأحياء ، فهو
مثل المؤمن.
والأعمى والظلمات
والحرور والأموات ، فهو مثل الكافر ، ثم
الصفحه ٥٥٨ :
ـ ٣١ ـ بها (ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتابَ) قرآن محمد ـ صلىاللهعليهوسلم ـ (الَّذِينَ
اصْطَفَيْنا
الصفحه ٥٧٨ :
الْعِبادِ) يا ندامة للعباد فى الآخرة باستهزائهم بالرسل فى الدنيا ،
ثم قال ـ عزوجل ـ : (ما يَأْتِيهِمْ مِنْ
الصفحه ٦٠٣ : ـ خلق هذه الأشياء ، ثم أخبر عن خلق الإنسان فقال ـ جل
وعز ـ : (إِنَّا خَلَقْناهُمْ) يعنى آدم (مِنْ طِينٍ
الصفحه ٦٠٧ :
قاصِراتُ
الطَّرْفِ) حافظات النظر من الرجال غير أزواجهن لا يرون غيرهم من
العشق ، ثم قال ـ جل وعز
الصفحه ٦٠٨ : «المحاسبين» (٢) فى أعمالنا ثم (قالَ) المؤمن لإخوانه فى الجنة : (هَلْ أَنْتُمْ
مُطَّلِعُونَ) ـ ٥٤ ـ إلى النار
الصفحه ٦٠٩ : إله إلا الله حين
أمرهم [١١١ ب] النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ بها ، ثم قال ـ جل وعز ـ : (إِنَّا
الصفحه ٦٥٠ :
على الأذى كما صبر
هؤلاء الستة على البلاء ، ثم قال : (هذا ذِكْرٌ) يعنى هذا بيان الذي ذكر الله من
الصفحه ٦٧٠ :
يعنى ولدا يعنى
عيسى (لَاتَّخَذْناهُ مِنْ
لَدُنَّا ...) (١) يعنى من عندنا من الملائكة ، ثم نزه
الصفحه ٧٠٨ : ) به يعنى بالتوحيد (وَإِنْ يُشْرَكْ بِهِ
تُؤْمِنُوا) يعنى وإن يعدل به تصدقوا ، ثم قال : (فَالْحُكْمُ
الصفحه ٧١٤ : إِلَّا فِي تَبابٍ) ـ ٣٧ ـ يقول وما قول فرعون إنه يطلع إلى إله موسى إلا فى
خسار ، ثم نصح المؤمن لقومه
الصفحه ٧١٨ : من فتنة الدجال (إِنَّهُ هُوَ
السَّمِيعُ) لقولهم يعنى اليهود (الْبَصِيرُ) ـ ٥٦ ـ به ، ثم قال