الصفحه ٢٣٦ : » (٢) (أَوْ يَعْقِلُونَ) الهدى ثم شبههم (٣) بالبهائم ، فقال ـ سبحانه ـ : (إِنْ هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعامِ) فى
الصفحه ٢٣٨ : دخلتم بهن فإن لم تكونوا دخلتم [٤٦ ب] بهن فلا جناح
عليكم وحلائل أبنائكم فهذا من الصهر ، ثم قال ـ تعالى
الصفحه ٢٦٧ : ـ عزوجل ـ حين أنجاه الله ـ عزوجل ـ وأغرق عدوه فرعون فمن ثم تصومه اليهود. وسار فرعون وقومه
فى تمام ثمانية
الصفحه ٢٦٨ : عشر سنين ثم بعثه الله رسولا وهو ابن أربعين سنة ثم دعا قومه ثلاثين سنة ثم
قطع البحر فعاش خمسين سنة فمات
الصفحه ٢٩٧ :
كان تحير وترك
الطريق. ثم قال : «فإن لم أجد من يخبرني الطريق» (١) : («أَوْ آتِيكُمْ» (٢) بِشِهابٍ
الصفحه ٣٠٣ : وَأْتُونِي مُسْلِمِينَ) ـ ٣١ ـ ثم قالت إن يكن (٢) هذا الملك يقاتل على الدنيا فإنا نمده بما أراد من الدنيا
الصفحه ٣٤١ : ، ثم قال : (وَجَدَ عَلَيْهِ أُمَّةً) يقول يقول وجد موسى على الماء جماعة (مِنَ النَّاسِ يَسْقُونَ
الصفحه ٣٨٢ :
عذابهم ، فقالت
الرسل : (إِنَّا مُنَجُّوكَ
وَأَهْلَكَ) ثم استثنى امرأته ، فذلك قوله ـ عزوجل
الصفحه ٣٨٤ : كفار مكة بمثل عذاب الأمم الخالية لئلا يكذبوا
محمد ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ، ثم قال ـ عزوجل ـ (مَثَلُ
الصفحه ٣٨٦ :
عليه وسلم ـ أنه
من الله ـ عزوجل ـ ، ثم ذكر مسلمي مكة فقال : (وَمِنْ هؤُلاءِ مَنْ
يُؤْمِنُ بِهِ
الصفحه ٣٩٨ : مَسَّ النَّاسَ ضُرٌّ دَعَوْا رَبَّهُمْ مُنِيبِينَ إِلَيْهِ ثُمَّ إِذا
أَذاقَهُمْ مِنْهُ رَحْمَةً إِذا
الصفحه ٤١٣ : الآيات (لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ) ـ ٢٨ ـ عن الله ـ عزوجل ـ الأمثال فيوحدونه ، ثم ذكرهم (١) فقال ـ سبحانه
الصفحه ٤٣٥ :
إلى يعنى النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ، ثم قال : (ثُمَّ) (١) (إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ) فى الآخرة
الصفحه ٤٤٨ : بَيْنَهُما) يعنى السحاب والرياح والجبال والشمس والقمر والنجوم (فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوى
عَلَى
الصفحه ٤٧٩ :
والقتال فى الخندق
، يقول ذلك المنافقون بعضهم لبعض. ثم قال : (وَيَسْتَأْذِنُ
فَرِيقٌ مِنْهُمُ