الصفحه ٦٧٤ : فَوْقِها غُرَفٌ) ثم نعت الغرف فقال : هي (مَبْنِيَّةٌ) فيها تقديم (تَجْرِي «مِنْ تَحْتِهَا») (٣) ، تجرى
الصفحه ٦٩٩ : ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ
يُخْرِجُكُمْ طِفْلاً ثُمَّ لِتَبْلُغُوا أَشُدَّكُمْ ثُمَّ
الصفحه ٧٤٨ : ، ثم قال : (وَلَئِنْ أَذَقْناهُ
رَحْمَةً مِنَّا) يقول ولئن آتيناه خير وعافية (مِنْ بَعْدِ ضَرَّا
الصفحه ٧٦٣ : تقديم إليك وإلى
الأنبياء من قبلك ، فمن ثم قال : (كَذلِكَ يُوحِي
إِلَيْكَ) يا محمد (وَإِلَى الَّذِينَ
الصفحه ٨٠٢ :
مُسْلِمِينَ) ـ ٦٩ ـ يقول الذين صدقوا بالقرآن وكانوا مخلصين بالتوحيد ،
نكس أهل الأوثان والكفر رءوسهم ، ثم نادى
الصفحه ٨٢٢ : الخروج من مصر ، ثم قال : (وَأَوْرَثْناها) يعنى أرض مصر (قَوْماً آخَرِينَ) ـ ٢٨ ـ يعنى بنى إسرائيل فردهم
الصفحه ٨٢٥ : وسط الجحيم وهو الباب السادس من النار ، ثم
قال : (ثُمَّ صُبُّوا فَوْقَ
رَأْسِهِ) أبى جهل وذلك أن الملك
الصفحه ١٢٦ : ، (حُنَفاءَ لِلَّهِ) يعنى مخلصين لله بالتوحيد (غَيْرَ مُشْرِكِينَ
بِهِ) ، ثم عظم الشرك فقال : (وَمَنْ
الصفحه ١٥٢ : يعنى المصدقين بتوحيد الله ـ عزوجل ـ ، ثم نعتهم فقال ـ سبحانه ـ : (الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ
الصفحه ١٩٦ : ، ولا يحفظوا
الفروج» (١) ثم قال ـ عزوجل ـ : (إِنَّ اللهَ خَبِيرٌ
بِما يَصْنَعُونَ) ـ ٣٠ ـ فى الأبصار
الصفحه ١٩٧ : ـ عزوجل ـ أن يزوجا ، ثم قال ـ سبحانه ـ (وَ) أنكحوا (الصَّالِحِينَ مِنْ
عِبادِكُمْ وَإِمائِكُمْ) يقول
الصفحه ٢٠٠ :
وسلم ـ يقول يوقد
محمد من إبراهيم ـ عليهماالسلام ـ وهو من ذريته ثم ذكر إبراهيم ـ عليهالسلام
الصفحه ٢٠٣ : السموات (٢) والأرض (قَدْ عَلِمَ صَلاتَهُ) من الملائكة والمؤمنين من الجن والإنس ثم قال ـ عزوجل
الصفحه ٢٠٤ :
اللَّيْلَ وَالنَّهارَ) يعنى بالتقلب (١) اختلافهما : أنه يأتى بالليل [٤٠ أ] ويذهب بالنهار ، ثم
يأتى بالنهار
الصفحه ٢٣٤ :
تَرْتِيلاً) ـ ٣٢ ـ يعنى نرسله ترسلا آيات ثم آيات ذلك قوله ـ سبحانه (٢) ـ : (وَقُرْآناً
فَرَقْناهُ