الصفحه ٣١٤ :
ـ تعالى ـ : (بَلْ هُمْ قَوْمٌ يَعْدِلُونَ) ـ ٦٠ ـ يعنى يشركون يعنى كفار مكة ، ثم قال ـ سبحانه
الصفحه ٣٣٧ :
ثم تقذفه فى اليم
، فإنى أو كل به ملك يحفظه فى اليم ، فصنع لها التابوت حزقيل القبطي ، ووضعت موسى
الصفحه ٣٨٨ :
يعنى النضر بن
الحارث (وَإِنَّ جَهَنَّمَ
لَمُحِيطَةٌ بِالْكافِرِينَ) ـ ٥٤ ـ ثم أخبر بمنازلهم يوم
الصفحه ٤١٩ : بعضها على بعض فيضمه ثم يبسط السحاب [٨٠ ب] فى السماء كيف يشاء
الله ـ تعالى ـ ، إن شاء بسطه على مسيرة يوم
الصفحه ٤٣٧ :
يعنى الوقود
يتبعونه يعنى النضر بن الحارث مثله فى سورة الحج. ثم أخبر عن الموحدين فقال ـ سبحانه
الصفحه ٥٠١ : ) إلى المدينة «إضمار» (١) فإن كانت لم تهاجر إلى المدينة فلا يحل تزويجها «ثم قال ـ تعالى
الصفحه ٥٠٣ : ـ عزوجل ـ : (وَلا يَحْزَنَ) إذا علمن أنك لا تزوج عليهن إلا ما أحللنا لك من تزويج
القرابة. ثم قال
الصفحه ٥٠٥ :
بنات عمنا يعنى عائشة ـ رضى الله عنها ـ وهما من بنى تيم ابن مرة ، ثم قال فى نفسه
: والله ، لئن مات محمد
الصفحه ٥٣١ :
الطين فقال «... لَأُغْوِيَنَّهُمْ
أَجْمَعِينَ إِلَّا عِبادَكَ ...» (١) الآية. فمن ثم صدق ظنه يقول
الصفحه ٥٥٢ :
(يا أَيُّهَا النَّاسُ) يعنى أهل مكة : (اذْكُرُوا نِعْمَتَ
اللهِ عَلَيْكُمْ) ثم أخبرهم بالنعمة
الصفحه ٥٥٣ : ـ فى السماء ، ذكروا عن ابن عباس أنه قال : (وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ) الله إليه ، ثم ذكر ـ جل
الصفحه ٥٥٤ :
(إِلَّا بِعِلْمِهِ) ثم قال ـ جل وعز ـ : (وَما يُعَمَّرُ مِنْ
مُعَمَّرٍ) يعنى من قل عمره أو كثر
الصفحه ٦١٨ : نَجَّيْناهُ
وَأَهْلَهُ أَجْمَعِينَ) ـ ١٣٤ ـ يعنى ابنتيه «ريثا ، وزعوثا» (٥) ثم استثنى امرأة ، فقال ـ جل وعز
الصفحه ٦٣٧ :
عيسى بن مريم ، ثم
قال الوليد : (إِنْ هذا) القرآن (إِلَّا اخْتِلاقٌ) ـ ٧ ـ من محمد تقوله من تلقا
الصفحه ٦٤٤ : أن سليمان ـ عليهالسلام ـ صلى الأولى ، ثم جلس على كرسيه لتعرض عليه الخيل وعلى
ألف فرس كان ورثها من