الصفحه ٦٧٥ : وفرعون ، ثم
قال : (تَقْشَعِرُّ مِنْهُ) يعنى مما فى القرآن من الوعيد (جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ) عذاب
الصفحه ٦٨٠ :
(ثُمَّ إِلَيْهِ
تُرْجَعُونَ) ـ ٤٤ ـ (وَإِذا ذُكِرَ اللهُ
وَحْدَهُ اشْمَأَزَّتْ) [١٢٥ أ] يعنى
الصفحه ٦٨٢ : من
الضر (ثُمَّ إِذا
خَوَّلْناهُ نِعْمَةً مِنَّا) يقول ثم إذا آتيناه ، يعنى أعطيناه الخير (قالَ
الصفحه ٦٨٣ : ) ـ ٥٣ ـ لمن تاب منها ثم دعاهم إلى التوبة ـ فقال سبحانه ـ :
(وَأَنِيبُوا إِلى
رَبِّكُمْ) يقول وارجعوا من
الصفحه ٧١٣ : الله ـ عزوجل ـ ، ثم وعظهم ليتفكروا فقال : (وَلَقَدْ جاءَكُمْ يُوسُفُ مِنْ قَبْلُ
بِالْبَيِّناتِ) ولم
الصفحه ٧١٥ : (الْغَفَّارِ) ـ ٤٢ ـ لذنوب أهل التوحيد ، ثم زهدهم فى عبادة الآلهة فقال
: (لا جَرَمَ) يعنى حقا (أَنَّما
الصفحه ٧٣٨ :
ثم قال : (إِذْ جاءَتْهُمُ الرُّسُلُ مِنْ بَيْنِ
أَيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ) يعنى من قبلهم ومن
الصفحه ٧٦٤ :
المؤمنين فصارت
هذه الآية منسوخة نسختها الآية التي فى «حم» المؤمن (١).
ثم قال : (أَلا إِنَّ
الصفحه ٧٦٥ : ، وآمن بعضهم فقال الله
ـ تعالى ـ : إن الذي اختلفتم فيه فإنى أرد قضاءه إلى وأنا أحكم فيه ، ثم دل على
نفسه
الصفحه ٧٦٨ : ما يهجمون منها (وَيَعْلَمُونَ أَنَّهَا الْحَقُ) الساعة أنها كائنة ، ثم ذكر الذين لا يؤمنون بالساعة
الصفحه ٧٧٣ : من بدأ بالظلم والجراءة ثم قال : (وَلَمَنِ انْتَصَرَ بَعْدَ ظُلْمِهِ) يقول إذا انتصر المجروح ، فاقتص
الصفحه ٧٩٠ :
فى ملكه (الْعَلِيمُ) ـ ٩ ـ بخلقه ، ثم دل على نفسه بصنعه ليوحد فقال : (الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ
الصفحه ٨١٩ : محمدا ـ صلىاللهعليهوسلم ـ (مُبِينٌ) ـ ١٣ ـ يعنى هو بين أمره ، جاءهم بالهدى (ثُمَّ تَوَلَّوْا «عَنْهُ
الصفحه ٨٢٤ : يخلقا باطلا ، ثم خوفهم فقال : (إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ) يعنى يوم «القضاء» (٢) (مِيقاتُهُمْ) يعنى ميعادهم
الصفحه ٨٣١ : يَقْضِي بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ فِيما كانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ (١٧)
ثُمَّ جَعَلْناكَ عَلى