الصفحه ٥٣٠ :
ثم : (وَجَعَلْنا بَيْنَهُمْ) بين أهل سبإ (وَبَيْنَ الْقُرَى) قرى «الأرض» (١) المقدسة : الأردن
الصفحه ٥٣٧ : ، ثم قال ـ جل وعز ـ : (وَكَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ) يعنى الأمم الخالية كذبوا رسلهم قبل كفار مكة
الصفحه ٥٥٧ :
(وَبِالْكِتابِ
الْمُنِيرِ) ـ ٢٥ ـ المضيء الذي فيه أمره ونهيه (ثُمَّ أَخَذْتُ الَّذِينَ كَفَرُوا
الصفحه ٥٦٠ : ـ عزوجل ـ شريكا من الملائكة ، ثم استأنف فقال : (بَلْ) (٣) (إِنْ يَعِدُ) ما يعد (الظَّالِمُونَ
بَعْضُهُمْ
الصفحه ٥٨٥ : ،
وينتفعون بأصوافها وأوبارها ، وأشعارها ، ثم قال ـ جل وعز ـ : (وَ) فيها (مَشارِبُ) ألبانها (أَفَلا
الصفحه ٦٠٦ :
بِالْمُجْرِمِينَ) ـ ٣٤ ـ ثم أخبر عنهم فقال ـ جل وعز ـ : (إِنَّهُمْ كانُوا إِذا قِيلَ لَهُمْ لا
إِلهَ إِلَّا اللهُ
الصفحه ٦١٥ : («قالَ يا أَبَتِ (١)» افْعَلْ ما تُؤْمَرُ) وأطع ربك فمن ثم لم يقل إسحاق لإبراهيم ـ عليهماالسلام ـ افعل
الصفحه ٦١٩ : ، ثم نقذف بها فى الماء ففعل ذلك ،
فقالوا : اللهم إن كان هذا طلبتك «فغرق اسمه ، وخرج أسماءنا» (٢) فغرق
الصفحه ٦٢٠ : ، ثم نزه
الرب ـ عزوجل ـ أنه ليس أهل «لأن (٣)» يعصى ، ثم اعترف فقال :«... لا إله إلا أنت سبحانك إنى
كنت
الصفحه ٦٢٢ : كُنْتُمْ صادِقِينَ) ـ ١٥٧ ـ ثم قال ـ جل وعز ـ : (وَجَعَلُوا) ووصفوا (بَيْنَهُ وَبَيْنَ
الْجِنَّةِ نَسَباً
الصفحه ٦٤٣ : سعيد ابن العاص ، والعاص بن أبى أمية بن عبد شمس ، ثم قال : (أَمْ نَجْعَلُ الْمُتَّقِينَ) يعنى بنى هاشم
الصفحه ٦٤٨ :
ماء عذب بارد شرب
منها ، فذلك قوله : (هذا مُغْتَسَلٌ) الذي اغتسل فيها ، ثم قال : (بارِدٌ وَشَرابٌ
الصفحه ٦٤٩ :
ذهاب بصره (١) ولم يذكر إسماعيل بن إبراهيم لأنه لم يبتل» (٢) ، «واسم أم يعقوب» (٣) رفقا.
ثم قال
الصفحه ٦٦٠ : واحِدَةٍ ثُمَّ جَعَلَ مِنْها زَوْجَها وَأَنْزَلَ لَكُمْ مِنَ الْأَنْعامِ
ثَمانِيَةَ أَزْواجٍ يَخْلُقُكُمْ
الصفحه ٦٦١ : ) أَلَمْ
تَرَ أَنَّ اللهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَسَلَكَهُ يَنابِيعَ فِي
الْأَرْضِ ثُمَّ يُخْرِجُ