الصفحه ٣٩٧ :
مِنْ
تُرابٍ ثُمَّ إِذا أَنْتُمْ بَشَرٌ تَنْتَشِرُونَ (٢٠) وَمِنْ آياتِهِ أَنْ خَلَقَ
لَكُمْ مِنْ
الصفحه ٤١١ :
(مَنامُكُمْ
بِاللَّيْلِ) يعنى النوم ، ثم قال : (وَ) ب (النَّهارِ
وَابْتِغاؤُكُمْ مِنْ فَضْلِهِ
الصفحه ٤١٥ : التوحيد ، ثم زهدهم في عبادة الآلهة فقال
: (لا جرم) يعني حقا (أنما تدعونني إليه) من عبادة الآلهة (ليس له
الصفحه ٤١٧ :
لا تجرى الأنهار ،
وأهل العمود (١) ، ثم قال : (ظَهَرَ الْفَسادُ) يعنى قحط المطر [٨٠ أ] ونقص الثمار
الصفحه ٤٤٣ : (٣) اللهُ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ
وَالْأَرْضَ وَما بَيْنَهُما فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوى عَلَى
الصفحه ٤٥٢ : تُكَذِّبُونَ) ـ ٢٠ ـ بالبعث وبالعذاب بأنه ليس كائنا ثم قال ـ عزوجل ـ : (وَلَنُذِيقَنَّهُمْ) يعنى كفار مكة (مِنَ
الصفحه ٤٦٨ : نخشى أن يغدر بنا. «ثم نأتيكم فنقول» (٢) وتقولون لعله يتبع ديننا فلما جاءهم الكتاب ، انطلق هؤلا
الصفحه ٤٧٤ : ، ومن ترك كلا ـ يعنى عيالا ـ فأنا
أحق به ، ومن ترك مالا فللورثة». ثم قال ـ عزوجل ـ : (وَأَزْواجُهُ
الصفحه ٤٨٣ : خويلد «الفقسى» (١) من بنى أسد ، ثم كانت اليهود (٢) ، فقذف الله ـ عزوجل ـ فى قلوبهم الرعب ، وأرسل عليهم
الصفحه ٤٨٤ : يبتليهم (وَتَسْلِيماً) ـ ٢٢ ـ لأمر الله وقضائه ، ثم نعت المؤمنين فقال : (مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجالٌ
الصفحه ٤٨٨ : أمر الزنا (٣) فزجرهن الله ـ عزوجل ـ عن الكلام مع الرجال وأمرهن بالعفة وضرب عليهن الحجاب ،
ثم قال
الصفحه ٤٩٣ : (١) ، وكان أمرا قضاه الله ـ عزوجل ـ ثم رجع النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ وفى نفسه منها ما شاء الله ـ عزوجل
الصفحه ٥٠٨ : (رَحِيماً) ـ ٥٩ ـ حين لا يعجل عليهم بالعقوبة ، ثم أوعدهم فقال للنبي
ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : (لَئِنْ لَمْ
الصفحه ٥٢٥ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ حين كذبوا بالبعث ، ثم قال ـ جل وعز : هم (فِي الْعَذابِ) فى الآخرة (وَالضَّلالِ
الْبَعِيدِ
الصفحه ٥٢٧ :
ثم قال ـ جل وعز ـ (وَأَسَلْنا لَهُ
عَيْنَ الْقِطْرِ) يعنى أخرجنا لسليمان عين الصفر ثلاثة أيام تجرى