الصفحه ٢٣٣ :
أمية بن خلف فقتله
النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ يوم بدر ، وقتل عقبة «عاصم» (١) بن أبى الأفلح
الصفحه ٢٤٠ : فلما هاجر النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ إلى المدينة ، كتب وحشي بن حبيش غلام المطعم عدى ابن
نوفل بن عبد
الصفحه ٢٨٣ : ، وحسان بن ثابت وكعب بن مالك من
بنى سلمة بن خثم كلهم من الأنصار ، فأذن لهم النبي ـ النبي
الصفحه ٣١٠ :
يجبى لها خراجها ،
«وكانت عذراء فاتخذ الحمامات من أجلها» (١). «وقال» (٢) النبي
الصفحه ٣٥٩ :
تردى ، قوله ـ عزوجل ـ (إِنَّ الَّذِي فَرَضَ
عَلَيْكَ الْقُرْآنَ) وذلك أن النبي
الصفحه ٣٧٨ :
(وَما عَلَى
الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلاغُ الْمُبِينُ) ـ ١٨ ـ يقول وما على النبي
الصفحه ٤٠٣ :
الله أعينكم ليظهرن الله الروم على فارس ، أخبرنا بذلك نبى الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فقال له أبى بن خلف
الصفحه ٤٢١ :
الَّذِينَ كَفَرُوا) للنبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ (إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا
مُبْطِلُونَ) ـ ٥٨ ـ لقالوا ما أنت يا
الصفحه ٤٤٠ : بن عمرو بن حارثة بن محارب من أهل
البادية أتى النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فقال : إن أرضنا «أجدبت
الصفحه ٤٥٨ :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ اتَّقِ اللهَ وَلا تُطِعِ
الصفحه ٤٦١ : ءٍ قَدِيراً (٢٧) يا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْواجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ
تُرِدْنَ الْحَياةَ الدُّنْيا
الصفحه ٤٧٤ :
من المسلمين فى
ذلك فأنزل الله ـ تعالى ـ (النَّبِيُّ أَوْلى
بِالْمُؤْمِنِينَ) فى الطاعة له (مِنْ
الصفحه ٤٧٩ : النَّبِيَّ يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنا عَوْرَةٌ) يعنى خالية طائعة هذا قول بنى حارثة ابن الحرث ، وبنى سلمة
بن
الصفحه ٤٩٥ : النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ هذه الآية على الناس بما أظهر الله عليه من أمر زينب إذ
هويها ، فقال عمر بن
الصفحه ٥٠٢ : (وَكانَ اللهُ غَفُوراً رَحِيماً) ـ ٥٠ ـ غفورا فى التزويج بغير مهر للنبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ رحيما فى