الصفحه ٦٢٣ : ، يخبر جبريل النبي (٢) ـ صلىاللهعليهوسلم ـ بعبارتهم لربهم ـ عزوجل ـ فكيف يعبدهم كفار مكة ، قوله
الصفحه ٦٣٦ : أتيناك لتقضى بيننا وبين «ابن»
(٣) أخيك. فأرسل أبو طالب إلى النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فأتاه ، فقال أبو
الصفحه ٦٨١ : ...)
سورة النجم : ٢٣.
فكيف يمدح الله اللات والعزى ويذمها فى
آيات متعاقبة.
ثانيا : أن النبي لم يجرب عليه
الصفحه ٧١٧ : حَقٌ) وذلك أن الله ـ تبارك وتعالى ـ وعد النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فى آيتين من القرآن أن يعذب كفار
الصفحه ٧٧٥ : يُكَلِّمَهُ
اللهُ إِلَّا وَحْياً) وذلك أن اليهود قالوا للنبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ألا تكلم الله ، وتنظر إليه
الصفحه ٧٩٨ : النبي ـ
صلىاللهعليهوسلم ـ دخل المسجد وحول الكعبة ثلاثمائة وستون صنما ، وفى
المسجد العاص بن وائل
الصفحه ٢٠ : ) ـ ٢ ـ وذلك أن أبا جهل والوليد بن المغيرة والنضر بن
الحارث والمطعم بن عدى قالوا للنبي ـ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٠ : » (١) فنقرت بمنقارها من البحر نقرتين.
قال موسى للخضر ـ عليهماالسلام ـ : يا نبى الله ، هل تعلم ما نقص من
الصفحه ٨٨ :
بها فلما أصبحوا أتوا داود النبي ـ عليهالسلام ـ فقصوا عليه أمرهم ، فنظر داود ثمن الحرث ، فإذا هو قريب
الصفحه ١١٦ : بالنبات [٢٠ ب] (كقوله : (تَهْتَزُّ كَأَنَّها جَانٌّ) (٢) أى تحرك كأنها حية) (٣). ثم قال للأرض
الصفحه ١٦٥ :
نُرِيَكَ ما نَعِدُهُمْ) من العذاب (لَقادِرُونَ) ـ ٩٥ ـ ، ثم قال الله ـ عزوجل ـ يعزى نبيه
الصفحه ١٨٧ : إِنْ كانَ) زوجها «من الصّادقين» ـ ٩ ـ فى قوله وكان الخليل رجلا (١) أسود [٣٥ ب] ابن حبشية فقال النبي
الصفحه ١٩٨ : وابنتها مسيكة للنبي (٥) ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فقالت : إنا نكره على الزنا. فأنزل الله ـ عزوجل ـ هذه الآية
الصفحه ١٩٩ : ) (١) يقول الله هادي أهل السموات والأرض ثم انقطع الكلام ، وأخذ
فى نعت نبيه ـ صلىاللهعليهوسلم ـ وما ضرب له
الصفحه ٢٠٦ : هذه منكم (طاعَةٌ مَعْرُوفَةٌ) يعنى طاعة حسنة للنبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ (إِنَّ اللهَ خَبِيرٌ
بِما