الصفحه ٢٨٣ : ، عن محمد
بن المنكور عن جابر بن عبد الله ، عن رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ قال : لما كلم الله
الصفحه ٣١٠ : . فاتخذت الجن الحمامات من أجلها.
(٢) فى أ ، ز : فقال.
(٣) رسول الله أجل من
أن يقول مثل هذا.
(٤) فى
الصفحه ٣٣٣ :
الرسول ـ صلىاللهعليهوسلم ـ بالرجوع إلى مكة وبيان أن كل ما دون الحق فهو فى
عرضه الفناء والزوال ، وأن
الصفحه ٣٥٢ :
الرسول بالعذاب
بأنه نازل بهم فى الدنيا إن لم يؤمنوا (وَما كُنَّا
مُهْلِكِي الْقُرى) يعنى معذبي
الصفحه ٣٥٥ : ) يقول وأخرجنا (مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ
شَهِيداً) يعنى رسولها ونبيها يشهد عليها بالبلاغ والرسالة (فَقُلْنا
الصفحه ٣٦٤ : ) وَإِنْ تُكَذِّبُوا فَقَدْ كَذَّبَ أُمَمٌ مِنْ قَبْلِكُمْ وَما
عَلَى الرَّسُولِ إِلاَّ الْبَلاغُ
الصفحه ٣٧٨ :
(وَما عَلَى
الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلاغُ الْمُبِينُ) ـ ١٨ ـ يقول وما على النبي
الصفحه ٣٩١ :
أَبِيكُمْ إِبْراهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ وَفِي هذا
لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيداً
الصفحه ٤٠١ : الخلق مع الضعف والعجز ، واحياء
الخلق بعد الموت ، والحشر والنشر ، وتسلية رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٠٤ :
الكتاب قال : «سمعا» (٣) وطاعة ووضع تاجه على رأس أخيه ونزل على سريره وجلس عليه
الفرخان ودفع الرسول الصحيفة
الصفحه ٤٤٧ :
ـ بتقرير أحوال الأنبياء الماضين ، وتقرير حجة المنكر بن للوحدانية ، وأمر الرسول
بالإعراض عن مكافاة أهل الكفر
الصفحه ٤٤٨ : ) يقول لم يأتهم (مِنْ نَذِيرٍ) يعنى من رسول (مِنْ قَبْلِكَ) يا محمد (لَعَلَّهُمْ) يعنى لكي (يَهْتَدُونَ
الصفحه ٤٥٩ : وَرَسُولُهُ إِلاَّ غُرُوراً (١٢)
وَإِذْ قالَتْ طائِفَةٌ مِنْهُمْ يا أَهْلَ يَثْرِبَ لا مُقامَ لَكُمْ
الصفحه ٤٦٤ : وَراءِ حِجابٍ ذلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ
وَما كانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ
الصفحه ٤٦٥ :
وَرَسُولَهُ
لَعَنَهُمُ اللهُ فِي الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذاباً مُهِيناً (٥٧