الصفحه ٤٩٣ :
وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالاً مُبِيناً) ـ ٣٦ ـ يعنى بينا فلما نزلت هذه الآية جعل عبد الله بن جحش
(٣) أمرها
الصفحه ٤٩٤ :
سبحان الله مقلب
القلوب (١). ففطن زيد ، فقال : يا رسول الله ، ائذن لي فى طلاقها فإن
فيها كبرا
الصفحه ٤٩٧ :
__________________
(١) لقد حفظ الله
ظواهر الأنبياء وبواطنهم من التلبس بأمر ولو منهى عنه فكيف يباح لمسلّم أن ينسب
إلى رسول
الصفحه ٥٠٦ : ـ فلما نزلت هذه الآية قال المسلمون : هذه لك ، يا
رسول الله ، فما لنا؟ فنزلت (... هُوَ الَّذِي
يُصَلِّي
الصفحه ٥١٠ : وَمَنْ يُطِعِ اللهَ وَرَسُولَهُ) محمدا ـ صلىاللهعليهوسلم ـ (فَقَدْ فازَ فَوْزاً
عَظِيماً) ـ ٧١ ـ يقول
الصفحه ٥٣٧ : مِنْ
نَذِيرٍ) ـ ٤٤ ـ يا محمد من رسول لم ينزل كتاب ، ولا رسول قبل محمد
ـ صلىاللهعليهوسلم ـ إلى العرب
الصفحه ٥٧٥ : بِثالِثٍ) فقوينا يعنى فشددنا الرسولين بثالث حين صدقهما بتوحيد الله
وحين أحيا الجارية وكان اسمه شمعون وكان
الصفحه ٥٧٩ :
البخاري بلفظ آخر هو : «عن أبى هريرة ـ رضى الله عنه ـ قال : «خرجت مع رسول الله ـ
صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٦٣٥ : ) رسول منهم (وَقالَ الْكافِرُونَ) من أهل مكة (هذا ساحِرٌ) يفرق بين الاثنين (كَذَّابٌ) ـ ٤ ـ يعنون النبي
الصفحه ٧٣٥ : طالب ورسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ عنده فقال لهم رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : قولوا : لا إله
الصفحه ٨٢٠ : ـ ، لأنهما ولدا فى قومهما (وَجاءَهُمْ رَسُولٌ
كَرِيمٌ) ـ ١٧ ـ يعنى الخلق كان يتجاوز ويصفح يعنى موسى حين سأل
الصفحه ١٤ : قَبْضَةً مِنْ أَثَرِ الرَّسُولِ فَنَبَذْتُها وَكَذلِكَ
سَوَّلَتْ لِي نَفْسِي (٩٦) قالَ فَاذْهَبْ فَإِنَّ
الصفحه ١٩ : .
__________________
(١) المقصود الإجمالى
للسورة :
معظم ما اشتملت عليه سورة طه هو ما يأتى
:
تيسير الأمر على الرسول
الصفحه ٢١ : غاية السيطرة والاستعلاء. فأمر الناس إذن إلى الله
وما على الرسول إلا التذكرة لمن يخشى).
وقال ابن جرير
الصفحه ٤٠ : ـ عليهالسلام ـ (فَقَبَضْتُ قَبْضَةً
مِنْ أَثَرِ) فرس (الرَّسُولِ) يعنى تحت فرس جبريل ـ عليهالسلام