الصفحه ١٩٤ : ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ أو الرسول وعائشة وصفوان «مبرءون مما يقولون» إذ لو صدق لم تكن زوجته ولم يقرر
عليها وقيل الخبيثات
الصفحه ٢٠٤ : ـ عزوجل ـ ورسوله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ. (وَما أُولئِكَ
بِالْمُؤْمِنِينَ) ـ ٤٧ ـ يعنى ـ عزوجل ـ بشر
الصفحه ٢١٠ : تَعْقِلُونَ) ـ ٦١ ـ (إِنَّمَا
الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ) [٤٢ أ]
(وَإِذا كانُوا
الصفحه ٢١١ : لَهُمُ) يعنى للمؤمنين (اللهَ) (٣) (إِنَّ اللهَ غَفُورٌ
رَحِيمٌ) ـ ٦٢ ـ (لا تَجْعَلُوا دُعاءَ
الرَّسُولِ
الصفحه ٢١٧ : اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلاً (٢٧) يا
وَيْلَتى لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلاناً خَلِيلاً (٢٨) لَقَدْ
الصفحه ٢٣٣ : الأنصارى صبرا بأمر رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ولم يقتل من الأسرى يوم بدر «من قريش» (٢) غيره والنضر بن
الصفحه ٢٥٣ : رَسُولٌ أَمِينٌ (١٤٣)
فَاتَّقُوا اللهَ وَأَطِيعُونِ (١٤٤) وَما أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ
الصفحه ٢٥٧ : الشعراء على الآتي :
ذكر القسم ببيان آيات القرآن ، وتسلية
الرسول عن تأخر المنكرين عن الإيمان ، وذكر موسى
الصفحه ٢٧٢ :
أخوهم فى النسب (أَلا تَتَّقُونَ) ـ ١٠٦ ـ يعنى ألا تخشون الله ـ عزوجل ـ (إِنِّي لَكُمْ
رَسُولٌ
الصفحه ٢٧٩ : مِنَ
الْمُسَحَّرِينَ) ـ ١٨٥ ـ يعنى أنت بشر مثلنا لست بملك ولا رسول ، فذلك قوله
ـ سبحانه ـ : (وَما
الصفحه ٢٩٥ : ،
والبحر ، واطلاع الحق ـ تعالى ـ على أسرار الغيب ، وتسلية الرسول ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ فى إعراض المنكرين
الصفحه ٤٧٠ : رسول الله» (٤) فى قتلهم. فقال النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : إنى قد أعطيتهم العهد والميثاق. وقال النبي
الصفحه ٤٧٧ : وَعَدَنَا اللهُ
وَرَسُولُهُ إِلَّا غُرُوراً) ـ ١٢ ـ وذلك أن النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ لما بلغة إقبال
الصفحه ٤٨٣ : من غير حسبة ، ثم
قال ـ عزوجل ـ : (لَقَدْ كانَ لَكُمْ
فِي رَسُولِ اللهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ) أن كسرت
الصفحه ٤٨٤ : ءُ
وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ (وَالَّذِينَ آمَنُوا
مَعَهُ) (١) مَتى
نَصْرُ اللهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ